الصفحه ٢٣٠ : . واختار صاحب «الشافية» ما في
خبر أبي البلاد (١٢) وخيّر صاحب «مجمع البرهان (١٣)» وعن الحسن بن عيسى أنه يقرأ
الصفحه ٢٦٢ : فيحمد الله ويثني عليه إلّا رماه الله تعالى بخير
الأمرين (٢). وروى معاوية بن ميسرة عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٢٣ : أو المغرب أعاد ، ومن شكّ في الأخيرتين بنى على الأكثر وأتمّ ما
ظنّ أنّه نقصه ، ومع ذلك قال في الفقيه
الصفحه ١٠ : في «المنتهى»
: إنّ خبر محمّد بن خالد البرقي (٣) وخبر يونس بن يعقوب (٤) لم يعمل بهما أحد من علمائنا
الصفحه ٧٩ : ، وإن انكسفت الشمس والقمر
ولم تعلم به (٢) .. إلى آخر عبارة عليّ بن بابويه. وهذا ممّا يدلّ على
أنّ النسبة
الصفحه ١٠٢ : ودخل فيه ، فإذا فرغ بنى على ما مضى من صلاة
الكسوف ، انتهى (١). قلت : الفاضل في «المختلف (٢)» قد نقل عن
الصفحه ١٢٢ : بالأتباع القاضي في «المهذّب
(٢)» والسيّد حمزة في «الغنية (٣)» وأبا الحسن عليّ بن الفضل في «إشارة السبق
الصفحه ٢١٢ : بن الحسن ابن الوليد رضي الله
تعالى عنه كان لا يصحّحه وكان يقول : إنّه من طريق محمّد بن موسى الهمداني
الصفحه ٢٢٤ : بن سالم عن «أبي عبد
الله عليهالسلام قال : من صلّى أربع ركعات يقرأ في كلّ ركعة بخمسين مرّة
قل هو الله
الصفحه ٢٣٧ : الغَيبة عن
الحميري محمّد بن عبد الله بن جعفر عن الناحية المقدّسة في جواب مسائله حيث سأله
عن صلاة جعفر إذا
الصفحه ٢٤٤ : ، انتهى. وفي «المصباح»
روى زيد بن ثابت قال : أتى رجل من الأعراب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٨ : تركه وتفويض الأمر إلى الله تعالى في التعيين واستشاره كما قال عليهالسلام في مرفوعة عليّ بن محمّد
الصفحه ٢٥٩ : العصور الماضية قبل زمان السيّد
الكبير العابد رضيّ الدين محمّد بن محمّد بن محمّد الآوي الحسيني المجاور
الصفحه ٣٠٣ : السلام
كعدمه ، لأنه معذور فيه. ويحتمل بطلان الثاني ، لأنّه لم يقع بنيّة الاولى فلا
يصير بعد عدمه منها
الصفحه ٣١٥ : زيادة السجود في
الاحتياط لأنّه تابع.
الثاني
: قول السيّد
جمال الدين أحمد بن طاووس قدّس الله روحه في