الصفحه ٤٩٥ : مؤمن ،
قال : ثم أمر بها فقلعت ورمي بها إليه ، فقال له رسول
الله صلىاللهعليهوآله : انطلق فاغرسها حيث
الصفحه ٦٣٩ : محدثي رسول الله صلىاللهعليهوآله
حتى يفرغ من الحساب فيصافحه حملة العرش ، ويقال له : سل ما أحببت
الصفحه ٦٣٧ : ء» (٢)
ومنها : رواية عبد الرحمن بن كثير مولى
أبي جعفر عليهالسلام
عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : «لو أن
الصفحه ٣٤٢ :
حيث
(١) ورد جوابا عن السؤال عن تكرار الحج بعد أمره به ، فقد روي «أنه خطب رسول الله
، فقال : ان
الصفحه ٥٦١ : بن الوليد بن عبادة عن العبادة بن الصامت
قال : ان من قضاء رسول الله ...» (١)
لجهالة فضيل بن سليمان
الصفحه ٣٤١ : خطب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : «ان الله كتب عليكم الحج ، فقام عكاشة» إلى آخر
ما ذكره في
الصفحه ٦٠٣ : عن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
بما أنه رئيس الدولة وسائسها ، لا بما أنه مبلغ أحكام الشرع عن
الصفحه ٦٠٨ : لهم عليهمالسلام ، لاحتمال أن يكون بيان هذا التنفيذ اخبارا عن حكم الله
تعالى الكلي ، لا من خصائص هذا
الصفحه ٥٩٣ : يدل عليه قوله صلىاللهعليهوآله
له لعنه الله : «انك رجل مضار» فانه بمنزلة الصغرى ، لأن فعله مضارة وكل
الصفحه ٥٩٢ : الحياة أن تقول لا مساس» (٢)
أي لا تمسني ، وقوله صلىاللهعليهوآله
: «لا أخصاء في الإسلام» و «لا هجر بين
الصفحه ٥٥٣ : بن خالد عن أبي عبد
الله عليهالسلام كما في رواية عبادة بن الصامت ، إلّا أن أئمة الحديث
فرّقوها على
الصفحه ٥٥٤ : : لا يخفى أن خبري عقبة بن خالد
الواردين في الشفعة وفضل الماء ظاهران بحسب السياق في الجمع بين المروي
الصفحه ٦١٠ : ، وحيث ان قطع مادة الفساد كان منوطا بقلع العذق عن محله وإفراغ الأرض
عنه أمر صلىاللهعليهوآله بقلعه حتى
الصفحه ٥٥٥ : بطرقنا من أقضيته صلىاللهعليهوآله
لما روي من طرقهم فضلا عن شدة المطابقة.
أولها : أن ما رواه عقبة لا
الصفحه ٦٠٧ : والأيمان لا أن فصل الخصومات بها من شئون منصب قضائه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأما رواية محمد بن مسلم عن