الصفحه ٤٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال : يابن أخي إنك منّا حيث ما قد علمت من الشرف في العشيرة والمكان في النسب
، وانك قد أتيت قومك
الصفحه ٥٠٣ : المأساوي في الشِعب
لقد بلغ الجهد والجوع بالمحاصَرين في
الشعب حدّاً جعلهم يأكلون كل ما تقع عليه ايديهم من
الصفحه ٥٢٥ : أقربائه ، في حقه بغير
هذا أبداً.
وإليك إثبات هذا الموضوع عن هذه الطرق
الثلاث على وجه التفصيل :
آثار
الصفحه ٥٧٧ :
غير أن ابن هشام يرى بأنهم ظفروا بنفرين
هما : « سعد بن عبادة » و « المنذر بن عمر » ، وكان كلاهما من
الصفحه ٢٣٧ :
١ ـ داود عليهالسلام
:
جاء في التوراة : « إن داود رأى من على
السطح امرأة تستحمّ ، وكانت المرأة
الصفحه ٢٨٣ : ، ولكنهم
لما رأوا « الوليد » لم يصبه
__________________
١ ـ ولقد نقل ابن
هشام في كتابه : السيرة
الصفحه ٣٩٤ : أمسك القومُ وسكتُوا عَن آخرهم إذ كان كلُ واحد منهم يفكِّرُ في
ما يؤولُ إليهِ هذا الامرُ العظيمُ ، وما
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ورهطاً من أصحابه وقد ذكروا له أنهم قد اجتمعوا في بيت عند الصفا وهم قريب من
أربعين ما بين رجال ونسا
الصفحه ٤٨٦ : . ثم قلت : يا الله نبيّ إني امرؤ مطاعٌ في قومي
وأنا راجع إليهم ، وداعيهم إلى الإسلام.
ثم يكتب ابن
الصفحه ٥٥٦ : .
يقول ابن هشام في هذا الصدد : ان «
خديجة بنت خويلد » و « أبا طالب » هلكا ( اي توفيا ) في عام واحد
الصفحه ٥٧٨ : هنا للمثال حادثةً وقعت قبل
الهجرة ، ونلفت اليها نظر القارئ الكريم ، فان دراستها والتعمق فيها يثبت بجلا
الصفحه ٢١٥ :
سَحّاً على خير البرية أحمدِ (٢)
وقال العباسُ في مناسبة تزويج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٨ : .
ولكن هذه السفرة إلى الشام وبخاصة على
نحو الوكالة والمضاربة في أموال امرأة جليلة ، معروفة في قريش ( أعني
الصفحه ٢٦٨ :
في منزلها؟ فلَمّا
سمِعوا ذلك انصرفُوا عنه ، وأصبَحَ رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وغدا إلى
الصفحه ٣٤٢ : » (٢).
__________________
« عيسى » أيضاً ولكن
لا وجود لذلك في صحيح البخاري وسيرة ابن هشام اللذين هما الأساس لهذه الامور.
١ ـ بحار