الصفحه ٢٩٣ : سقوطه من نسخته في (التهذيب)
ـ بأن المراد من أبي جعفر عليه السلام في الرواية : هو الجواد عليه السلام
الصفحه ٣٠٥ : الحديث عن الصدوق والشيخ والكليني ، والرواية عن الصادق (ع).
(٢) في الوسائل ، بنفس الباب حديث (٣) بسنده
الصفحه ٤٠٣ :
فمنها : رواية
تميم بن طرفة : «ان رجلين أدعيا بعيرا فأقام كل واحد منهما بينة فجعله أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٧ : والوصية بعد الموت ، وانما هذه الرواية على مذهب من قال من
أصحابنا : إن العطاء في المرض ، وان كان منجزا يخرج
الصفحه ٤٨ : .
وبالجملة
فالإنصاف : أن هذه الروايات وافية الظهور في الدلالة على النفوذ من الأصل ، سيما
ما كان فيها مقابلا
الصفحه ٨٩ : الناس ضربناهم بالسوط ، فان لم يستقيموا ضربناهم بالسيف»
(١).
ومنها ـ رواية
الصفار عن بصائر الدرجات عن
الصفحه ١٣٤ : من المرضعة.
وما رواه
الكليني في الصحيح : «عن عبد الله بن جعفر قال : كتبت الى ابي محمد (ع) : امرأة
الصفحه ١٦٧ :
أصحابنا الى خمس عشرة رضعة ، معتمدا على خبر واحد ، ورواية عمار بن موسى
الساباطي ، وهو فطحي المذهب
الصفحه ١٨٤ : ، لأنه في (الكافي) رواه عن أبي جعفر عليه السلام
(٢) وأبو جعفر ـ عند الإطلاق يراد به الباقر ـ عليه السلام
الصفحه ١٩٩ : سنة ١٠٤١ ه. ودفن
في النجف الأشرف.
(٢) الروايات المعتبرة بهذا المضمون كثيرة ، تجدها في عدة أبواب
الصفحه ٢٠٣ : يعفور (٣) وبما روي عن الفقيه من أن نقص عقول النساء هو الموجب
__________________
(١) مضامين روايات
الصفحه ٢٥٨ : غرمائه ، وان استقر به في
__________________
على نفسه ، ويستعرض الأدلة على ذلك من الأصل والروايات
الصفحه ٢٦٦ : تزويج الأب والجد».
(٢) كالرواية الآنفة عن المصدر الآنف وفيه أيضا : رواية محمد بن مسلم عن
أحدهما
الصفحه ٢٩١ :
نصا وفتوى ، بل ضرورة ، لما رواه في (الكافي) في الصحيح : «عن محمد بن
إسماعيل بن بزيع قال : مات رجل
الصفحه ٣٠٤ : ـ الروايات المستفيضة : منها ـ رواية
حفص بن غياث المروية في الكتب الثلاثة ، وفيها : «أرأيت إذا رأيت شيئا في يد