الصفحه ٢٤٥ : ، أوائل الفصل الثاني في
العقد في شرح قول الشهيد الأول في اللمعة : «والحاكم والوصي يزوجان من بلغ فاسد
العقل
الصفحه ١٩١ : اشتراطه ،
ومثل هذا ..».
(١) تجد هذه العبارة بتفصيلها في شرح المسألة الثامنة المذكورة للمحقق من
مسائل
الصفحه ٣٤ : )
في شرحه : «اختلفت الفقهاء في تصرفات المريض المنجزة المتبرع بها ، أعني التي بلا
عوض غير الإقرار ، فقال
الصفحه ٢٤ :
الأردبيلي في (شرح الإرشاد) والسبزواري في (الكفاية) وشيخنا المرتضى في بعض
تحريراته ، وعمنا الأستاذ في (ملحقات
الصفحه ١٩٠ :
نجاسة» (١) وفي (الجواهر)
__________________
(١) في شرح المسألة الثانية منه للمحقق من أحكام الرضاع
الصفحه ٣٧١ : تعبير الشهيد الثاني في الروضة في شرح كلام الشهيد الأول في المصدر
الآنف. قال : وهو المعبر عنه بأنه الذي
الصفحه ٣٤٣ :
__________________
(١) راجع ذلك في نفس الباب الآنف الذكر من الشرائع في شرح قول المحقق : أما
من في يده دار ،. وقبل هذه العبارة
الصفحه ٣٦٠ : شرح قول
المصنف : يكفي في جواز الشهادة بالملك مشاهدته يتصرف فيه إلخ.
الصفحه ٢٥٧ : » (١) انتهى.
__________________
(١) هذه العبارة بطولها ذكرها في (الجواهر) : كتاب المفلس في شرح قول
المحقق
الصفحه ٢٧٧ : ضرار». وفي تاج العروس للزبيدي ـ في شرح القاموس بنفس المادة يشير الى
الحديث بلا زيادة أيضا. حيث يقول
الصفحه ٣٧٣ : الرابع في أحكام الدعاوي ، في شرح قول المحقق :
وكيف عرفناه فالمنكر في مقابله : «وعلى كل حال ، لا يخفى عليك
الصفحه ٣٥ : ولا وارث غيرهما دفعة دارا هي
تركته ، فإن أجاز لزم ، والا صح في الثلث» (٢) وفي (جامع المقاصد في شرحه
الصفحه ٣١٣ : » (١) ويظهر من ولده
(الفخر) في شرحه : ان من الأصحاب من يقول بذلك حيث قال : «اليد : إما أن تكون عن
التقاط
الصفحه ٢٣٧ : «وَأَحْسِنُوا إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» ـ كما في سورة البقرة آية ١٩٥ ـ
(٢) مسالك الأفهام في شرح
الصفحه ٣٣٧ : اللواحق في
المقصد الأول منها ، في شرح قول المحقق (وكذا لو قال : غصبتها من فلان بل من فلان)
وعلق عليه بقوله