الصفحه ٢١٥ : أن أسهبت في ذلك الأجزاء الأوائل من كتاب الغدير للمغفور له
الحجة الأميني ـ قدس سره.
(٦) في أصول
الصفحه ٩٩ : أصحاب
الكاظم عليه السلام ـ قوله : «عمر بن أذينة ثقة ، له كتاب».
(١) الآنفة الذكر ـ القائلة : «في النسا
الصفحه ٢١١ : تفسير
الحق بذلك تفسير له باعتبار أثره ـ غالبا ـ فان الحق ـ حقيقة ـ : هو الشيء الثابت
الموجب لسلطنة من
الصفحه ١٣٩ : موجودة بالوجدان ، وعلقة النسب موجودة بالرضاع المنزل
منزلته في تحقق عنوان الأمومة ، فحدثت من وجوديهما علقة
الصفحه ١٣٥ : في غير مورد النص المخرج له عنها ، ومن وحدة المناط بعد تنزيل
إخوة الولد منزلة الولد من غير فرق بين كون
الصفحه ٢٩٢ :
__________________
(١) في رجال النجاشي ـ حرف العين ـ : «عبد الحميد بن سعد بجلي كوفي ، له
كتاب ، أخبرنا ابن نوح قال : حدثنا
الصفحه ٣١٩ :
وغيرها مما يبعد وضعه فيه من الداخلين أو سقوطه منهم ، فهو له وان شك فيه
لغلبة عدم تذكر المالك مفصلا
الصفحه ٢٢٨ : في كل ما كان له أن يفعل الا ما خرج ، تنزيلا للخلف منزلة السلف فيما تقتضيه
الوظيفة التي منها الولاية
الصفحه ٢٤٨ : الولاية لغير الأب والجد له ، وان كان الحاكم.
وقال في (السرائر)
«عندنا : أنه لا ولاية على النساء الصغار
الصفحه ٣٥٨ : الحكم به ،
لو قلنا بجواز القضاء بعلمه ، لأن تنزيل الظن الاستصحابي منزلة العلم بالبقاء في
الشهادة لدليل
الصفحه ٢٩٧ :
النائب منزلة المنوب عنه ، كان كمن زاحم الامام عليه السلام ، بعد دخوله
ولو في مقدمات الفعل
الصفحه ١٤٤ : بها تنزيلا للرضاع
منزلة النسب ، فتحرم بالمصاهرة عليه وعلى أصوله دون فصوله ، إذ لا مصاهرة بينهم ،
ولا
الصفحه ١٤٣ : المستفيضة ومساواته له في أغلب الأحكام ـ إطلاقات
أدلة الرضاع أو عمومها مع الاقتصار على المتيقن من الزنا في
الصفحه ٢٥٦ : وأما تفسير (من
بيده عقدة النكاح) بالولي في الرواية ، فهي مجملة من حيث الذات ومهملة من حيث
المتعلق
الصفحه ١٣٨ : يترك في جميع ذلك.
الثالث : لم
يفرق في تنزيل الرضاع منزلة النسب : بين كون التحريم به أو بالمصاهرة