الصفحه ٣٣ : » مؤلّفه من سادة الأفاضل المتأخّرين (٤).
وقال السيد إعجاز النيسابوري الكنتوري :
السيد النجيب العالم محمد
الصفحه ٣٤ : حائريّ الأصل. انتهى.
أقول : يبدو أنّ
الحقّ مع الميرزا الخوانساري ، حيث إنّ المؤلّف رحمهالله
صحيح لم
الصفحه ٤٠ :
نتيجة اشتراك اسم
الكتاب واسم المؤلّف في الاثنين.
ب
: إنّ « زينة المَجالس » هو في التواريخ
وليس
الصفحه ٣٨ :
محلّه ـ ، ومن آخرها
أيضاً صفحة أو أكثر وهي من نثر المؤلّف ، فلذا توقّفنا في آخر الكتاب كما في
الصفحه ٣٩ :
صرّح به المؤلّف في
مقدّمة للكتاب ، وكان اختيارنا عليه.
اشتباهان حول الكتاب
:
١ ـ قال
الصفحه ٢٦ : الحسيني الكركي الحائري رحمهالله ، وقد حوى على مقدّمة ومجالس عشرة ،
تطرّق المؤلّف في مقدّمته لبعض فضائل
الصفحه ٢٩ :
ترجمة المؤلّف
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الحكيم الوهّاب ، ربّ الأرباب
، والهادي إلى سبيل
الصفحه ٣٢ :
محلّ ولادته وهجرته
إلى الحائر :
حدّد المؤلّف رحمهالله مكان مولده قائلاً :
إنّي لمّا هجرت
الصفحه ٣٥ : المؤلّف مرقد أمير المؤمنين
عليهالسلام في سنة «
٩٢١ » ه (١).
٤ ـ كتب بعض قصائده وصرّح بأن عمره كان
الصفحه ٣٦ :
وبناته وأحفاده إلى الشام.
وقد قال مؤلّفه : إنّي بعد أن منّ الله
عليَّ بمجاورة سبط نبيّه ... أطلق لساني
الصفحه ٤١ : مصادرها الأصليّة ـ وإن لم يصرّح المؤلّف
بمصادرها على الأغلب ـ حيث طابقت الأحاديث مع مصادرها ، وبعد ذلك
الصفحه ٤٥ :
مقدّمة المؤلّف
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعل مصائب دار الغرور
مصروفة إلى وجوه
الصفحه ٦١ : منصفة سجّلت القول الحقّ تارة في مؤلّفات خاصّة ، وتارة في
فصول أو أبواب ضمن تأليفاتهم ، وتارة بالاشارة
الصفحه ٨٠ : مقدمة
المؤلف ، عنها البحار : ٤٤ / ٢٨١ ح ١٣ ، وعوالم العلوم : ١٧ / ٥٢٦ ح ٤.
وأخرجه في مدينة
المعاجز
الصفحه ١٩٩ : الأسانيد هو من أقوى الأحاديث والروايات الاسلاميّة التي وردت في مؤلّفات جميع
الفرق الاسلاميّة بلا استثنا