الصفحه ٢١٥ : (١١)
نفسي على كظم الغيظ ، وما هو أمرّ
__________________
١ ـ الجمح : استعمل
بمعنى إدامة النظر مع
الصفحه ٨٢ :
يلقونك به من
البشارة أفضل لك (١)
، ثم استعبر واستعبرت معه ، فقال : الحمد لله الذي فضّلنا على خلقه
الصفحه ١٨١ : القصّة :
فلمّا رأيا رسول الله صلىاللهعليهوآله أرسلا غلاماً لهما يدعى عدّاس معه عنب
ـ وهو نصرانيّ
الصفحه ٢٣٩ :
وِلدَانٌ مُخَلَّدُونَ بَأَكوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأسٍ مِن مَعِينٍٍ لَا يُصَدَّعُونَ
عَنهَا وَلَا يُنزِفُونَ
الصفحه ٥٣٥ : ، قال : فأتيته مسرعاً ، فإذا هو في حجرة اُمّ سلمة رضي الله
عنها ، فلمّا نظر إليّ تهلّل وجهه فرحاً
الصفحه ٥٧٧ : منه خمسة أقراص لكلّ واحد قرصاً (٢) ، وصلّى أمير المؤمنين عليهالسلام صلاة المغرب مع رسول الله
الصفحه ٢٨٧ : المؤمنين
صلوات الله عليه لم يفتح عينيه ثلاثة أيّام ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآله ففتح عينيه ، ونظر إلى
الصفحه ١١٣ : ، ولمّا دخل على
الملك قال : اللهم إنّي أسألك بخيرك من خيره ، وأعوذ بك من شرّه وشرّ غيره ، ولمّا
نظر إليه
الصفحه ١١٩ : اثبت له ، فلمّا نظر إليهم وكلّمهم بالعبرانيّة ، قال لهم
: من أنتم؟ وما أمركم؟ فإنّي اُنكر شأنكم
الصفحه ٢١٦ : ، وقلّدته
بشوقته طوق لعنته ، فطلب النظرة منه سبحانه إلى يوم الدين ، فقال : ( أنظِرنِي
إِلَى يَومِ يُبعَثُونَ
الصفحه ٢٥٦ : بها ، ثمّ مدّ عليه إزاره ، واستقبل بالنظر
في أمره. (١)
وممّا قال
أمير المؤمنين صلوات الله عليه في
الصفحه ٢٦٩ : إليه من عرفان حقّهم ، وابعثنا على
النهج الذي نحن عليه من الاقرار بصدقهم ، ومتّعنا بالنظر إلى جلال
الصفحه ٤١٩ : نظرة الرحيم (٢)
فقتله عمرو بن الحمق.
فخرج جابر الأزدي قائلاً :
يا ليت أهلي من عمار
الصفحه ٤٩٠ : الأمر كان النظر فيه إلى عليّ عليهالسلام
والرضى فيه لغيره فجئتم بعبد الله بن قيس فقلتم : لا نرضى إلا
الصفحه ٤٩٨ :
سهر في تلك الليلة فأكثر الخروج والنظر إلى السماء ، وهو يقول : والله ما كذبت ولا
كذّبت ، وإنّها الليلة