الصفحه ١٨٤ : بالأزر ؛ وقيل : أراد أنفسنا. وقد يكنّى
عن النفس بالإزار.
٢ ـ في المناقب
والبحار : إليّ.
٣ ـ في
الصفحه ٣٢٤ : ،
وغاصوا في بحار المعارف الإلهيّة ، وهو صلوات الله عليه لم يتردّد إلى عالم غير
سيّد المرسلين ، ولم يكن
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام إلى العراق فما نزل منزلاً ، ولا ارتحل
منه إلا ذكر يحيى بن زكريّا. (٢) (٣)
وعن أبي جعفر
الصفحه ٨٤ : العرش متعلّق به يقول : يا ربّ ، انجز لي ما
وعدتني ، وإنّه لينظر إلى زوّاره لهو أعرف بأسمائهم (١) وأسما
الصفحه ١٨٢ : : لا يفتننّك عن نصرانيّتك
فإنّه رجل خدّاع. (١)
وروي أنّ
المشركين لمّا مضوا إلى بدر لقتال رسول الله
الصفحه ٨٥ : (٢) ، فقال : إنّما أشكو بثّي وحزني إلى
الله وأعلم من الله مالا تعلمون ، إنّي لم أذكر مصرع بني (٣) فاطمة الا
الصفحه ١٥٤ : الشجرة ، فقتل عليه سبعين ألفاً ، وكذلك قتل بالحسين
سبعون وسبعون ألفاً ، وما أُخذ بثأره إلى الآن
الصفحه ١٦٩ : الذي لا إله إلا هو ما مات أبو طالب
حتى آمن بلسان الحبشة ، وقال لرسول الله صلىاللهعليهوآله
: يا محمد
الصفحه ١٦٦ :
عليه وآله إلى
المدينة ، وعلا أمره ، وهادن قريشاً ، وفتح خيبر ، فوافى جعفر إلى رسول الله
الصفحه ١٨٨ :
شهراشوب : ١ / ١٨١ ـ ١٨٣ ، عنه البحار : ١٩ / ٢٥ ح ١٥ « إلى قوله : يتشاورون في
أمره ».
وأخرجه في البحار
الصفحه ٣٠٣ :
فجعل يسرع السير
وأصحابه يقولون له : ارفق ، حتى انتهى إلى الحصن فاجتذب بابه والقاه على الأرض ،
ثم
الصفحه ١٧٣ : : آمنت به منذ أربعين سنة.
فقالا : جدّده.
فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد
أنّ محمداً رسول
الصفحه ٢٩٦ : علي فابن عمّ
رسول الله وختنه ، وهذا بيته ـ وأشار بيده إلى بيت عليّ ـ حيث ترون أمر الله تعالى
نبيّه أن
الصفحه ٣٧٤ : بكلمات أخفاها ، فاستقرّت يده كما كانت ، فصار يقاتل بين يدي أمير
المؤمنين عليهالسلام إلى أن
استشهد
الصفحه ٣١٦ : أخبار أهل
البيت عليهمالسلام أنّه إلى أن
لا يضع رداءه على عاتقه إلا للصلاة حتى يؤلّف القرآن ويجمعه