الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوآله ساعة في حال حياته إلى حال وفاته ، لا
يقاس به أحد من سائر الخلق ، وإذا كان صلوات الله عليه نشأ في
الصفحه ٢٩٥ : .
وقال له : أنت منّي بمنزلة هارون من
موسى ، الخبر.
وقال : لأدفعنّ الراية غداً إلى رجل ،
الخبر.
وسدّ
الصفحه ٢٩٨ :
طالب.
قال : تريد أن تعلم ما كانت منزلته من
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فانظر إلى
بيته من
الصفحه ٣٢٠ : شجرة انشعب منها غصن ، وانشعب
(٣) من الغصن
غصنان أيّما أقرب إلى أحد الغصنين ، أصحابه الذي يخرج معه أم
الصفحه ٣٧٥ : مكانه حتى تخبّطه الشيطان ، فجرّ
برجله إلى باب المسجد. (٣)
العيّاشي (٤) : بإسناده إلى الصادق
الصفحه ٥٥١ :
الله عليه وآله دخل
على فاطمة وإذا في عنقها قلادة ، فأعرض عنها ، فقطعتها ورمت بها [ فقال رسول الله
الصفحه ٨٠ : اوذي فينا صرف الله عن وجهه
الأذى وآمنه يوم القيامة من سخطه والنار (٤).
(٥)
ورى بإسناده
متّصل إلى
الصفحه ٢٤٥ :
الكفر والفقر ، وإن مات في يومه أو في ليلته أو فيما بعده إلى مثله [ من غير
ارتكاب كبيرة ] (٢)
فأجره على
الصفحه ٢٥٤ :
____________
١ ـ سورة الزمر :
٣٠.
٢ ـ سورة آل عمران :
١٨٥ ، سورة الأنبياء : ٣٥ ، سورة العنكبوت : ٥٧.
٣ ـ أمالي
الصفحه ٢٥٥ : من العلم ، ينتج
كلّ باب إلى ألف باب (٤)
، وأوصاني بما أنا به قائم إن شاء الله.
ومن طريق أهل البيت
الصفحه ٢٩٢ :
الله عليه وآله بين
أصحابه.
وروى خطيب خوارزم في كتابه (١) بالاسناد عن ابن مسعود ، قال النبي
الصفحه ٢٩٤ : وآله بتربيته
على جميع الحالات.
١ ـ في المناقب :
أهله.
٢ ـ مناقب ابن
شهراشوب : ٢ / ١٨٦ ـ ١٨٧ ، عنه
الصفحه ٣٢٣ : . (١)
ومنهم الخطباء
والفصحاء ، وهو أفصح الخلق ، ألا ترى إلى خطبه مثل : خطبة التوحيد ، [ والشقشقيّة
الصفحه ٣٩٧ : ، فقمت
إلى الأمير ، فقلت : أصلحك الله أنا فعلت به هذا والقوم براء ، وقصصت عليه الرؤيا
، فقال : اذهب جزاك
الصفحه ٤١١ :
والضرب بالخطيّ ] (٢) والمهنّد (٣)
وروي أن امير
المؤمنين عليهالسلام لمّا دفع
الراية إلى ابنه