الصفحه ٨٩ :
من قومه ثمانية نفر.
وفي حديث وهب
بن منبّه ] (١)
أن نوحاً عليهالسلام دعا قومه
إلى الله حتى
الصفحه ١٤٣ : ، يسوقون
العباد بسوط وعظهم إلى غفران ربّهم ، ويجذبون النفوس بصوت لفظهم إلى منازل قربهم ،
لا توحشهم مخالفة
الصفحه ٢٢١ : هذه الآية وهي ( اليَومَ
أكمَلتُ لَكُم دِينَكُم وَأتمَمتُ عَلَيكُم نِعمَتِي ) (٣)
إلى آخرها قال يهوديّ
الصفحه ٣٣٤ : سبعون ألفاً ، والليله يموت مثلهم ، وأومأ ما
بيده إلي سعد بن مسعدة الخارجي (١)
وكان جاسوساً للخوارج في
الصفحه ٣٧٣ : الدنيا بحذافيرها على المنافق أن
يحبّني لما أحبّني ، وذلك عهد عهده إليّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤٢ :
عليه وآله. (١)
الباقر والصادق عليهماالسلام : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان لا ينام حتى
الصفحه ٥٧٨ : به ... الحديث. [ أخرجه في
البحار : ٨ / ٣٠٥ ].
١ ـ في الأمالي :
جاء إلى الباب.
الصفحه ٤٦ : (٣) الانعام إذا الزمان عمّت أزمّته ، سادة
الاُمّة ، وقادة الأئمّة ، ومعدة الحكمة ، ومنبع العصمة ، وبحار العلم
الصفحه ٧٩ : البكاء في هذا الشهر لمصاب آل
الرسول من أفضل الطاعات ، وإظهار الجزع لما نال عترة الوصيّ من أكمل القربات
الصفحه ١٧٦ : وفرضه.
بحار العلم ، ومعادن الحلم ، وأئمّة
الهدى ، ومصابيح الدجى ، أوّلهم عليّ ، وآخرهم المهديّ
الصفحه ٢٢٦ : الجمّال ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في خبر أنّ المنافقين لمّا رأوا رسول
الله صلىاللهعليهوآله وآله
الصفحه ٢٢٨ : الله أن
نشهد أن لا إله إلا الله ، وأنّك رسول الله ، وأمرتنا بالجهاد والصوم والصلاة
والزكاة فقبلنا ، ثم
الصفحه ٢٣٠ : ، فإذا كان آخر اليوم نودوا : انصرفوا
إلى مراتبكم فقد امنتم من الخطر والزلل إلى قابل في هذا اليوم تكرمة
الصفحه ٢٧٧ : بالاسناد إلى الصدوق.
وأورده في مشارق
أنوار اليقين : ٥٢ ـ ٥٣ ، عنه البحار : ٢٣ / ١٥٣ ح ١١٨.
٤ ـ إقتباس
الصفحه ٢٨٣ : صدره ـ وخرج ليلاً إلى الأبطح ونادى :
يا ربّ هذا الغـسق الدجيِّ
والقـمر المـبتلـج