الصفحه ٤٥٢ : فيها إلا زئير اُسد غابها سمر القنا ، ولا ترى منها إلا وميض
بريق مواضي الأسنّة والضبا ، كم افترست ثعالب
الصفحه ٤٨٤ : كَسَبَت رَهِينَةٌ )
(١).
فلمّا وصل إليهم أمير المؤمنين عليهالسلام استعطفهم فأبوا إلا قتاله ، وتنادوا
الصفحه ٥٠٧ : : يا بني عبد المطّلب ، لا
ألفينّكم تخوضون دماء المسلمين خوضاً تقولون : قتل أمير المؤمنين (٢) ، ألا لا
الصفحه ٥١٣ : يلبثوا إلا
قليلاً حتى سمعوا أمير المؤمنين عليهالسلام
يقول : لا إله إلا الله ، فلمّا سمع الحسن والحسين
الصفحه ٥٨٩ : :
يريد الفـتى ألاّ يـموت خـليـله
وليس لـه إلا الممات سبيل
فلا بدَّ مـن موت
الصفحه ٥٩ : الله عمرو بن العاص ، فإنّه كتب إليّ يخبرني أنّه قتله
بالاسكندريّة ، ألا إنّه ليس يمنعني ما في نفسي أن
الصفحه ٩٠ : ناصريها
، والمعنى : أنّكم لا تنصرونها الا بتحريقه بالنار ؛ قيل : وكان الذي أشار بتحريق
إبراهيم بالنار رجل
الصفحه ٩٢ : يكل (٣) أسباب الامامة الا إلى الكافي المستقلّ
بها الذي كشفت الأيّام عنه ، وممّا ابتلاه في نفسه ما
الصفحه ١٦٧ : إلا غمّك ، وستلقى هزواً
وحروباً كثيرة من بني اُميّة وبني المغيرة ، فإذا متّ فخبّر أصحابك لينتقلوا من
الصفحه ١٦٨ : الخنصر والبنصر وعقد الإبهام على
إصبعه الوسطى ، وأشار بإصبعه المسبّحة ، يقول : لا إله إلا الله ، محمد رسول
الصفحه ١٧٩ : الناصبة ما قالت فيه
عداوة لولده أمير المؤمنين وخطّاً من قدره ، ويأبى الله الا أن يتمّ نوره ولو كره
الصفحه ٢٢٥ : فعليّ مولاه ، قال العدويّ : لا والله ما أمره بهذا ، وما هو إلا شيء تقوّله
، فأنزل الله سبحانه ( وَلَو
الصفحه ٢٢٩ : بقوم إمامهم ضبّ ، فانظروا ألا
تكونوا اولئك ، فأنزل سبحانه : ( يَومَ نَدعُوا كُلََّ
اُنَاسٍ بِإمَامِهم
الصفحه ٣٠٠ : .
ودعا له لمّا مرض : اللّهمّ عافه واشفه.
وغير ذلك ، ودعا له بالنصر والولاية ، والولاية لا تجوز إلا لوليّ
الصفحه ٣٠٢ : (٤)
، وأنا أشهد أن لا إله إلا الله ، وأنّ محمداً رسول الله. (٥)
ومن قوّته وشدّته انّه قلع باب خيبر.
روى