الصفحه ٧٤ : ، ويورد عليهم الحجّة ، ويوضح بهم المحجّة ، ولا يزدادون من
عظته الا نفوراً ، ولا من تذكِرَته الا غروراً
الصفحه ٨٢ : لقينا إلا رحمهالله قبل أن تخرج الدمعة من عينه ، فإذا
سالت دمعته (٢)
على خدّه فلو أنّ قطرة من دموعه سقطت
الصفحه ١٠٥ : البدر ( وَقَطَّعنَ
أيدِيَهُنَّ )
(٢) بتلك
السكاكين ، فما أحسسن إلا بالدم ، ولم يجدن ألم القطع لاشتغال
الصفحه ١٣٢ : منادياً ينادي : ألا من أراد الغذاء من المساكين فليتغذّ مع يعقوب
، ( وَأَعلَمُ مِنَ اللهِ مَا لاَ
الصفحه ١٤٠ : إلا تنزعوا قميصي
عنّي ، ولا تبدوا عورتي ، فرفع فلان السكّين عليّ ، فصاح يعقوب وخرّ مغشيّاً عليه
، ثم
الصفحه ١٤٢ : )
(١) قال : والله
ما سأله إلا خبزاً يأكله ، لأنّه (٢)
كان يأكل بقلةَ الأرض ، ولقد كانت خضرة البقلِ نُرى من
الصفحه ١٤٥ : ، فأتت على أرواح الإبل جميعها ، ولم تترك منها
كبيراً ولا صغيراً إلا أهلكته.
فبينا هو يتعجّب من ذلك
الصفحه ١٦٢ : ،
أحملهم على الفداء (٢)
الثقيل.
ثمّ قال صلىاللهعليهوآله
: ألا تحبّون أن اُريكم مصرع (٣)
كلّ واحد من
الصفحه ١٨٥ : في ذلك الوقت لم يؤمر إلا بالدعاء
والصبر على الأذى ، والصفح عن الجاهل ، فطالت قريش على المسلمين
الصفحه ٢١٣ :
ألا وإنّي فتحت الاسلام ، ونصرت الدين ،
وعزّزت الرسول ، وثبّتّ (١)
أعلامه ، وأعليت مناره ، وأعلنت
الصفحه ٢١٥ : حقّاً كنت أولى به من غيري ، وقالوا : ألا [ إنّ ] (٥) في الحق أن تأخذه ، وفي الحقّ [ أن ] (٦) تُمنعه
الصفحه ٢١٧ : ، وفراراً من موديات مواقفه ، فصدق اللعين عليهم ظنّه ، زيّن لهم ما فرض
عليهم وسنّه ، فاتّبعوه إلا فريقاً من
الصفحه ٢٥٣ : السلام ، يا ملك الموت ،
لي إليك حاجة ، ألاّ تقبض روحي حتى يأتي جبرئيل أخي.
فخرج ملك الموت وهو يقول
الصفحه ٢٧٥ : ، وما سكن من بهجتك في سواد ناظري وسويداء ما في قلبي إلا جلال جمالك ، ولا
في نفسي إلا بهاء كمالك ، صرفت
الصفحه ٢٧٩ : حذوه فهو خامل.
ما من علم إلا وهو أصله وفرعه ، وما من
أدب إلا وهو بصره وسمعه ، إليه يرجع المتألّهون