الصفحه ١٢٢ :
) في المستقبل
وإلاّ فهم كانوا قد اكتالوا ، أي منع منّا في المستقبل إن لم نأته بأخينا لقوله : ( فَلَا
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآله
وسيد المرسلين الا تغدروا بأخيكم ، ولتأتنّني به ( إلَّا أَن يُحَاطَ بكُم
) أي تغلبوا
عليه
الصفحه ٢٠٢ : سلك أنّ النفس لأمّارة بالسوء الا من رحم (٢) ، غارقة في لجّة الجهل الا من عصم ،
تقصر قواها عن تلقّي
الصفحه ٢٣٢ : الاخلاص سمات وعلامات ، لا يقصد بتهجّده إلا مولاه ، ولا يرجو بتعبّده إلا
إيّاه ، لولا جِدُّه لما قام
الصفحه ٢٤٠ : الشقيّ غيابات
الكرى (٢) ، ويرى أنّ
ما كان فيه من النعيم الزائد ، والزبرج الجائد ، إلا (٣) كسرابٍ بقيعةٍ
الصفحه ٢٤٨ : أراه إلا لحضور أجلي.
فقام إليه عمّار بن ياسر وقال : بأبي
أنت واُمي يا رسول الله ، إذا كان ذلك من
الصفحه ٤٦٨ : لا يقيم أودهم إلا الظلم والعسف
والقتل كما فعل الحجّاج وغيره بهم ، ولو كان الايمان قد أثلج في قلوبهم
الصفحه ٤٩٠ : الأمر كان النظر فيه إلى عليّ عليهالسلام
والرضى فيه لغيره فجئتم بعبد الله بن قيس فقلتم : لا نرضى إلا
الصفحه ٥٨٦ :
ممّن ظلمها ، وألاّ
يترك أحد منهم يصلّي عليها.
وذكر مسلم ،
عن عبد الرزّاق ، عن معمر ، عن الزهريّ
الصفحه ٥٩٢ : .
فما قام ثالث القوم الا لمشورته وإشارته
، ولا تجرّى ابن حرب على حرب أمير المؤمنين الا بوصيّته وإرادته
الصفحه ٤٠ : ، مرتّباً على تسعة أجزاء ، وكلّ جزء على عشرة فصول ، إلا الجزء الأخير
فإنّه لم يخرج منه إلا ثمانية فصول في
الصفحه ٤٩ : عواملهم؟ وكم جرّدوا
عليه مناصلهم (٤)؟
وكم فوقوا إليه معابلهم (٥)؟
وأبى الله إلا تأييده بنصره ، وتمجيده
الصفحه ٦٥ : الا أن يقولوا
ربّنا الله (٢)
، واوذوا لاعتقادهم العصمة والصدق في أولياء الله لا ذنب لهم إلا حب أهل بيت
الصفحه ٧٠ : ء كربلاء وأهل ( قُل لَا
أسألُكُم عَلَيهِ أجراً إلَّا المَوَدَّةَ فِي القُربَى ) (١)
وجعلها خاصّة بالعشر
الصفحه ٧٣ : كبد لسيّد الأنبياء فريت؟ وأيّ مهجة منه بسهام
الأعداء رميت؟
فيا له من شهر لا يحسن الجزع الا في