الصفحه ٤٦٠ : الشمس عند الزوال لها حلقة تدخل فيها ، فإذا
دخلت فيها زالت الشمس الخبر ، وهو طويل ـ : ( يحتمل أن يكون
الصفحه ٢٢٨ : نجاسة وإن لم يتعدّ الغائط المخرج. وإن لم يتجاوز حلقة الدبر
تخيّر بين الماء والأحجار إجماعاً ، لكن لا
الصفحه ٢٤٢ : حلقة الدبر إلى أصل القضيب ثلاثاً ، وتعصره ثلاثاً
، وتنتره ثلاثاً.
والمريض يكفي
فيه الشهوة والفتور
الصفحه ١١ : عليهمالسلام في آخر الزمان من خلال استعراض الأدلّة على ذلك ،
وتناولها المصنّف من طريقين :
الأوّل : دليل
الصفحه ٣٦٠ :
فسدت الصلاة ؛ لأنه إن هدم لم تسلم له الأُوليان ، وإن أتمّها لم يحصل يقين
البراءة وإن كان من صور
الصفحه ١٨١ : .
مناقشة المازندراني في شرحه للخبر
وقال الفاضل المازندرانيّ : في شرح هذا الخبر : ( تفصيل
المقام أن ما في
الصفحه ٥١٣ :
كما كان مستمرّاً على الإخفات بالقراءة في كلّ من الأُوليين في الظهر
والعصر بقرينة المقابلة ، وإحالة
الصفحه ٥٢٨ : ........................................................................ ٦٧
الفصل الأول في بيان
معنى التوحيد والدليل عليه................................... ٦٩
الفصل
الصفحه ٥٠٦ : الأُوليين (٢).
فقد أمره
بالإنصات لقراءته في الأُوليين ، ونهاه عن القراءة في الأخيرتين ، ولم يأمره
بالإنصات
الصفحه ١٨ : بين الوضوح وعدمه.
وأمّا ما يحويه
من رسائل ، فهي : روح النسيم « ا پ ٤٣ ر » ، شرح حديث من همّ بحسنة
الصفحه ١٨٢ : بحديث النفس ( أن تفعل ) أو ( لا تفعل ) اختياراً ليس معه نيّة
، فلا نعقل الفرق بينه وبين الأوّل ، والأوّل
الصفحه ٤٥٦ : ، لكن ظهور الظلّ في جانب المشرق
إنما يعلم في أوّله. كذلك عند إخراج خطّ نصف النهار على سطح الأرض بنحو
الصفحه ٤٥٩ : سيأتي ،
فلا يعلم الزوال بصيرورة الشمس على الحاجب الأيمن لمستقبلها إلّا بعد مضيّ زمان
طويل من أوّل الوقت
الصفحه ٤٧١ : : نصف النهار عند زوال الشمس مع الظهر ، أو من عند زوالها إلى
العصر ) (٢).
وفي ( شرح صحيح
مسلم ) للنووي
الصفحه ٤٧٦ : : غبس الليل وأغبش ).
وقال : ( الغبش
: النور المختلط بالظلمة ، ويكون في أوّل الليل وآخره ، والغبس