الصفحه ٣٥٤ :
وبما تتمّ به الجملة ، والأولى الإتيان بجميعها بعدها إن كان.
ولو اجتمع
الجزء المقضيّ مع صلاة
الصفحه ٣٦٢ : والخمس والستّ ، فإن وقع في الأولى بعد السجود
احتاط بركعتين من قيام أو ركعة من جلوس وسجد للسهو ، وكذا في
الصفحه ٣٧٠ : مسجد الإمام ، أو
تأخّره عنه بالعقب؟ قولان ، الأوّل أولى.
ويشترط في صحّة
القدوة أيضاً عدم بُعد المأموم
الصفحه ٣٧١ : فبان أنه عمرو على الأحوط ، والأولى الصحّة ؛ لأن
الخطأ في الاسم خاصّة. ومن نوى الائتمام بزيد فبانَ أنه
الصفحه ٣٩٣ : في آخر الليل لا في أوّل النهار ، فدلّ على أن أوّل
النهار طلوع الشمس.
السادس
: ما رواه الشيخ
: بسند
الصفحه ٤٢٧ : وتزهر ، ويعقد الثمر. وأوّل هذا الفصل ليس واحداً في جميع البلاد ،
فإن أوّله في بعض البلاد في أوّل شباط
الصفحه ٤٣٣ : ساعة. وعلى هذا القياس.
لكن الطريق
الأوّل أضبط ؛ لأن القمر في بعض الشهور يكبس الليلة الرابعة عشرة
الصفحه ٤٣٤ : الأوّل في العشرين من الميزان ،
وتشرين الثاني في العشرين من العقرب ، وكانون الأوّل في العشرين من القوس
الصفحه ٤٣٨ : ، وليكن مبلغ هذه الأقسام خمسة وأربعين قسماً.
فإذا تمّ ذلك
فارتقب إذا كانت الشمس في أوّل برج الجدي ظلّ
الصفحه ٤٤٤ :
في المثال الأوّل والثاني ما بقي من النهار ، كما لا يخفى.
وهكذا ذكر
أرباب هذه الصناعة. وعندي فيه
الصفحه ٤٨٧ : خواصّها
أنها تشبه زمن أوّل البلوغ التكليفيّ ، فإنّها أوّل بدء الحياة بعد موتة النوم ،
وأوّل انبعاث النفوس
الصفحه ٤٩٣ : الأوّل ، أو أن فعلها في النصف الأخير أفضل ، فالأوّليّة والآخريّة في مثل (٣) هذه الموارد
إنما هي باعتبار
الصفحه ٥٢٣ :
فإن
قلتَ : مراده رحمهالله أن التسبيح أصل للقراءة في الأخيرتين وإنما فرض الله
القراءة في الأُوليين
الصفحه ٥٣٠ :
الفصل الخامس في غسل
الأموات............................................... ٢٥٩
الأوّل في الوصيّة
الصفحه ٥٣١ : الأول في الجمعة....................................................... ٣٢٥
الفصل الثاني صلاة
العيدين