الصفحه ٤٤٠ :
وسبعين أبداً ، فما خرج فهو عدد ما مضى من الساعات من أوّله إلى الوقت الذي
نسبت فيه ظلّك ، هذا إذا
الصفحه ٥٠٢ :
الأُوليين وأنصت لقراءته ، ولا تقرأن شيئاً في الأخيرتين ، فإن الله عزوجل يقول للمؤمنين ( وَإِذا
الصفحه ٢٦٥ : على الأشهر ، ونسبه في (
المختلف ) (٣) إلى علمائنا ، فإن تمّ إجماع ، وإلّا فتقديم الغير
حينئذٍ أولى
الصفحه ٣٥٩ : صور أكثرها دوراناً خمسة (١) :
الأوّل منها : الشكّ بين الاثنتين والثلاث بعد كمال سجدتي
الثانية
الصفحه ١٥٩ :
أحدها
: أن محمَّداً صلىاللهعليهوآله : مظهر العقل الكلّيّ الذي هو أوّلُ ما خلق الله ، فقال
له
الصفحه ٢٤٦ : ؛ لأنه زمان مشكوك فيه قضت ما
فاتها من العبادة كما لو حصلت العادة بالتمييز ، فلو رأت في الأوّل ستّة أحمر
الصفحه ٤٣١ : عشر تشرين الأوّل ، ويتوسّط الذراع ، ويغرب البُطَين ،
ويكون الصعود متوسّطاً وقت المغرب ، ومؤخّر الدلو
الصفحه ٤٧٣ : النهار.
وبيّنا أن طرفي النهار هما الزمان الأوّل لطلوع الشمس والزمان الأوّل لغروبها.
وأجمعت الأُمّة
على
الصفحه ٥٢٩ : :....................................................................... ٢٢٩
الباب الأول في الوضوء........................................................ ٢٣١
الفصل الأول
الصفحه ١٠ : من أربعين رسالة ، وقد رتبناه على أربعة
أجزاء كالآتي :
المجلد
الأوّل : وقد اشتمل على
الرسائل التالية
الصفحه ١٩٨ : الإجماع وإن اختلفوا هل هو آخر وقت الفضيلة أو
الأجزاء؟ فالأكثر على الثاني (٤) ، وجماعة على الأوّل جمعاً بين
الصفحه ٢٣١ :
الباب
الأول في الوضوء
وفيه
فصول :
الفصل
الأول
في ما يشرع له وأسبابه
يجب لكلّ
مشروطٍ به
الصفحه ٢٤٣ : تعالى ، والكلام فيه كالوضوء. ولا يجوز تأخيرها عند أوّل غسل [ عن ] أوّل
مغسول وجوباً ، وهو أوّل جزء مغسول
الصفحه ٣٢٧ : الله والوصيّة بتقوى الله في الأولى وقراءة
سورة خفيفة فيها وفاقاً لجماعة (١) أو آية تامّة الفائدة ، وفي
الصفحه ٣٥٢ : مضى.
ومَن شكّ في
الجلوس بعد الأُولى أتى به وسجد ما لم يتجاوز محلّه.
ومَن نسي
التشهّد أو بعضه أو