الصفحه ٢٧٢ : : والهيثم بن حبيب المذكور ، ذكره ابن حبان في الطبقة الرابعة من الثقات(١)
.
وحكى القندوزي عن المناقب عن
الصفحه ٣٠٣ :
وأورده الحافظ في المطالب العالية عن
إسحاق من حديث علي عليهالسلام
، ثم قال : هذا إسناد صحيح
الصفحه ١٥٨ : .
وحبُّه لبني أمية وصل إلى درجة أن قال :
لو أنّ بيدي مفاتيح الجنة لأعطيتها بني أمية حتى يدخلوا من عند آخرهم
الصفحه ٣٠٦ : عن حبّة العرني ، وأبو نعيم عن عميرة بن سعد ، والحاكم عن زيد بن أرقم والموفّق بن أحمد عن سعيد بن وهب
الصفحه ٢٣ :
وأخرج ابن مردويه عن جابر ، وذكر قريباً
منه(١) .
أخرج ابن أبي شيبة وابن ماجه وابن عدي
والحاكم
الصفحه ١٢٦ : محصورون ، وكان صبيانهم يتضاغون جوعاً ، وكانوا يقتاتون بورق الشجر ، حتى هلك من هلك ، وقد أنفق أبو طالب
الصفحه ٢٤٣ :
بمنزلة هارون من موسى
إلّا أنّه لا نبيّ بعدي » .
وقال الترمذي : هذا حديث حسن غريب من
هذا الوجه
الصفحه ٣٦١ :
: « لا يضر هذا الدين من ناواه حتى يقوم اثنا عشر خليفة ،
_____________________
صحيح
ابن حبان : ١٥
الصفحه ٦٣ :
وعندكم القرآن حسبنا
كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي
الصفحه ١٧١ :
تسلك هذه الأُمّة سلوك
اليهود والنصارى :
ولكن مع ذلك كله ، إن الحب الذي أدخله
سيد قطب في قلبي
الصفحه ٣٠٤ : الألباني في سلسلة الأحاديث
الصحيحة إلى جماعة من المحدّثين ، ثمّ قال : قلت : وإسناده صحيح على شرط البخاري
الصفحه ٨٦ :
والحديث المتواتر أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال في حق علي عليهالسلام
: « اللهم وال من والاه وعاد
الصفحه ١٢٩ :
هل كان عمر من أعلم الناس ؟
٣ ـ وكان مشهوراً بيننا : أن الله جعل
الحق على لسان عمر وقلبه ، وأنّ
الصفحه ١٣٧ :
وأورده الذهبي في تلخيصه والقرطبي في
تفسيره معترفين بصحته(١) .
ومنها : قصة الخمر :
فالملك الذي
الصفحه ١٤٥ : ، لا
عثمان بن عفان ، لأنّ عمر أول من نهى عنها ، فكان مَنْ بعده تابعاً له في ذلك .
وأخرجه الأوزاعي