الصفحه ١١٦ : عادة كل من كان فيه ضعفٌ
نفسيٌّ ، يظهر غلظته وشدته أمام أصدقائه ويصرخ في وجه أوليائه ممن هو في الأمن من
الصفحه ١٤٠ : شيئا حرمته عليهم ، ولا أحرم عليهم شيئاً أحللته لهم .
ونقل الحافظ ابن حجر في [ المطالب
العالية ] عن
الصفحه ١٥١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقلبه ، أوردناها في هذه الموجزة ، ويستطيع القارئ أن يقف في ثنايا كتب
الصفحه ١٦١ : إلى قتله وطرحه على المزبلة إلى ثلاثة أيام والمنع من تغسيله وتكفينه والصلاة عليه ودفنه في مقابر اليهود
الصفحه ١٨٤ :
ورواه الامام مالك في الموطأ(١) .
قال أحمد بن محمّد المغربي : وخرّج مالك
والبخاري ومسلم حديث
الصفحه ٢١٨ : : « يا بني عبد المطلب إنّه لم يبعث الله نبياً إلّا جعل له من أهله
أخاً ووزيراً ووصياً وخليفةً في أهله
الصفحه ٢٢٥ :
قال : ذاك الراكع .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن
جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في
الصفحه ٢٣٤ : عساكر والموفق بن أحمد وغيرهم عن ابن عباس في حديث طويل ذكر فيه عشر خصال لعلي عليهالسلام
وقد تقدم ذكر شي
الصفحه ٢٥٦ :
عسيب رطب فضربنا وقال
: « أترقدون في المسجد ، إنّه لا يرقد فيه أحد » ، فأجفلنا وأجفل معنا عليّ بن
الصفحه ٢٦١ : سدّ الأبواب إلّا باب علي ، إلى أن قال : ونَفَسَ ذلك رجال على عليّ عليهالسلام فوجدوا في أنفسهم وتبيّن
الصفحه ٢٨٧ : المغازلي عن زيد بن أرقم بلفظ أكمل وأطول ، وابنُ عساكر عن حذيفة بن أسيد ، وأورده ابن كثير الشامي في تاريخه
الصفحه ٢٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يقولوا : حابى ابن عمّه ، وأن يطعنوا في ذلك عليه ، فأوحى الله إليه : ( يَا أَيُّهَا
الرَّسُولُ
الصفحه ٣١٤ : : رأيت مجلّداً في بغداد في يد صحاف فيه روايات خبر غدير خمّ مكتوباً عليه المجلّدة الثامنة والعشرون من طريق
الصفحه ٣٢٤ :
عليها ، كما مرّ .
ولا خلاف في أنّ زعيم الأنصار سعد بن
عبادة لم يبايعهم حتى قتل [ بسهم الجني الذي
الصفحه ٣٢٥ : تبايعوا عثمان ، إذاً أسمع وأطيع ، إنّ عمر جعلني في خمسة نفر أنا سادسهم ، لا يعرف لي فضلاً عليهم في الصلاح