الصفحه ٣٠٣ :
وأورده الحافظ في المطالب العالية عن
إسحاق من حديث علي عليهالسلام
، ثم قال : هذا إسناد صحيح
الصفحه ٣١٥ :
فيها ، والله
المستعان(١) .
انتهى كلامه ، وقد أجاد في تحقيقه وأحسن
في تدقيقه ، والحمد لله الذي
الصفحه ٣٤٣ :
أخبرني أنّهما لن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ! » .
وأورده السمهودي في
الصفحه ٤٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
كنيته :
أبو محمد .
لقبه :
السبط الأكبر ، والمجتبى .
مولده :
ولد في المدينة في النصف من شهر
الصفحه ٤٠٨ : لا يخليه من صالح دعائه .
وذكر هذه القصّة الشبلنجي في نور الأبصار
بصورة مفصّلة ، وابن الجوزي في
الصفحه ٤١٢ :
المدينة المسمّاة
اليوم بالكاظميّة في العراق .
قال السمهودي : وقد روينا عن حاتم الأصم
قال
الصفحه ٤١٥ : الثاني .
لقبه :
الجواد ، والتقي .
مولده :
ولد سنة خمس وتسعين ومائة للهجرة في المدينة المنورة
الصفحه ٤١٦ : ... الخ .
وذكر هذه القصة ابن الصباغ المالكي في
الفصول والشبراوي في الاتحاف(١) .
الإمام العاشر : عليّ
الصفحه ٤٠ :
من ذلك فليمحه(١) .
فهكذا كان حال السنة في عصر الصحابة .
ولما وَصَلَتِ النوبة إلى عصر التدوين
الصفحه ٤٩ :
الباب الذي أوجب الله على
المسلمين الدخول منه :
وكنت أفكر في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠ : : [ فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ] . وذكر الحديث بطرق كثيرة ، وردّ على من طعن فيه ، فقال
الصفحه ٥٦ :
وجاء في حديث صحيح مروي عن أنس : أن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « إن الجنة لتشتاق إلى
الصفحه ٧٢ : »(١) .
وأخرج أحمد بن حنبل عن جابر بن عبد الله
: أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها
الصفحه ٧٣ : فيها كتاباً ، لا يَضِلون بعده وَلا يُضلون ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضها رسول الله
الصفحه ١٠٤ : مكة والمدينة(١) .
وذكر الزمخشري قصة لعنهم في ربيع الأبرار
، وقال : إن بني أمية لعنوا علياً على