الصفحه ١٧ : والتحقيق وجدتُ أن الحق خلاف ذلك .
وفي المرحلة الثانية قمتُ ببيان ما كان
حقاً في الحقيقة ولكنه كان مستوراً
الصفحه ٢٥ :
سبب بعد المسلمين عن الاسلام
:
في ذلك الحين الذي كنت قد حملت هموم
المسلمين على عاتقي ، كنت أفكّر
الصفحه ٦٨ : : « إيتوني بدواة وبياض لأكتب لكم كتاباً لا تختلفوا فيه بعدي » ، فقال عمر : دعوا الرجل فإنه ليهجر(١) .
وأخرج
الصفحه ١٣٥ :
فأنت إذا تأملت في هذه القصة تجد أن ما
جاء على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مخالف لما جاء على
الصفحه ٢٢٣ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) قال : نزلت في عليّ بن أبي طالب ، قلت
: إنّ الناس يقولون
الصفحه ٢٧٤ :
علي أنا وأنت والأئمة
من ولدك سادات في الدنيا وملوك في الآخرة ، من عرفنا فقد عرف الله عزّوجلّ ، ومن
الصفحه ٢٩٤ : ، وهكذا رواه موسى بن عثمان الحضرمي عن أبي إسحاق عن البراء به .
وأورده الذهبي في سيره من رواية حمّاد
بن
الصفحه ٣٢٠ : الصحّة فلماذا لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما ؟! وكيف تعتمدون أنتم على من كانت أمانته في العلم بهذه
الصفحه ٣٧٣ : كم لهذه الأمّة بعد نبيّها من إمام ؟ وأخبرني عن منزل محمد أين هو في الجنّة ؟ وأخبرني من يسكن معه في
الصفحه ٣٧٦ : هذا الحديث بألفاظٍ
متعددة في كنزه وابن كثير في تاريخه والهيثمي في مجمعه وابن الأثير في جامعه والألباني
الصفحه ٦٧ :
وأخرج البخاري في صحيحه عن ابن عباس أنه
قال : يوم الخميس وما يوم الخميس !! ثم بكى حتى خضب دموعه
الصفحه ١١٧ :
فاستوى جالساً ، وقال
: « أو في شك أنت يا ابن الخطاب ؟! أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا
الصفحه ١٤١ :
الطبراني ورجاله ثقات
. وأورده العلامة الهندي في كنزه من حديث أبي مالك الأشعري عن أحمد وأبي داود
الصفحه ٢٤٧ :
وأخرج أحمد والنسائي والحاكم وابن عساكر
والطبراني وابن أبي عاصم عن ابن عباس ، في حديث طويل ذكر فيه
الصفحه ٢٥٣ : ، فأخرجوا أكثر مما استثناه ، بل صرّح النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ كما لاحظته في بعض الصحاح ـ أنه خليفته