الصفحه ١٥٤ :
وقال البلاذري : كان في بيت المال
بالمدينة سفط فيه حلي وجوهر ، فأخذ منه عثمان ما حلى به بعض أهله
الصفحه ٢٥٨ : والطبراني والباوردي وابن عدي وابن أبي عاصم والآجري وغيرهم في حديث طويل حول كيفية المواخاة عن زيد بن أبي أوفى
الصفحه ٣٥٢ : مبسوطة في حادي عشر الشبه ، وفي بعض تلك الطُرُق : أنّه قال ذلك بحجّة الوداع بعرفة ، وفي أخرى أنّه قال
الصفحه ٤١٣ : الفجر جلس في مصلّاه يسبّح ، ثم قام إلى صلاة الفجر وطاف بالبيت أسبعا ، فخرج فتبعته ، فإذا له حاشية وموالٍ
الصفحه ٢٧ :
متابعة آراء غير المعصوم في
الدين :
كنت شافعي المذهب في الفروع وأشعرياً في
العقيدة ، وكان
الصفحه ١٢٠ :
بن عفان كان من الذين
لم يرجعوا إلّا بعد ثلاثة أيام ، قال في المسألة الخامسة حول قوله تعالى
الصفحه ١٥٠ : في مرضه الذي توفي فيه ، فقال : إني كنت محدّثك بأحاديث لعل الله أن ينفعك بها بعدي ، فإن عشت فاكتم عنّي
الصفحه ١٥٩ : أصبح الصباح جاءه زيد بن أرقم خازن مال المسلمين وقد بدا في وجهه الحزن وترقرقت في عينه الدموع ، فسأله أن
الصفحه ٢١٤ :
ـ فبايعني على ذلك(١) .
وبأدنى تأمل في لفظ البزار : « أيّكم
يقضي عني دَيْني ؟ » وفي لفظ أحمد
الصفحه ٢٤٩ : بمنزلة هارون من موسى »(١) .
وأورد العلامة الهندي في كنزه خبراً
طويلاً عن وكيع ، جاء فيه أنّ عمّار ابن
الصفحه ٢٧٠ : ، ووصيّي خير الأوصياء وأحبّهم إلى الله وهو بعلك ... » الحديث .
أورده الهيثمي في موضعين من مجمعه وقال
الصفحه ٣١٢ :
قال الصالحي الشامي في سيرته : روى الإمام
أحمد والحاكم عن ابن عباس ، وابنُ أبي شيبة والإمام أحمد عن
الصفحه ٣٤٩ : بمنزلة هارون من موسى »(١) .
وأورد العلامة الهندي في كنزه خبراً
طويلاً عن وكيع ، جاء فيه أنّ عمّار ابن
الصفحه ٤٠٠ : ـ وعائشة .
وأخرجه الحاكم الحسكاني عن جماعة منهم
بطرق كثيرة واستقصى حول المسألة بشكل جيد في شواهده
الصفحه ٤١٤ :
لقبه :
الرضا .
مولده :
ولد سنة ثمان وأربعين ومائة للهجرة في المدينة المنوّرة .
شهادته :
قتل