الصفحه ٣٨٥ :
نوح ، وكباب حطّة في بني إسرائيل(١) .
وأخرج ابن المغازلي عن سلمة بن الأكوع
قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : يُدخلَكم في ضلالة » .
قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم
يخرجاه(١) .
أقول : إن إرسال زياد بن مطرَّف
الصفحه ٤٠٣ :
فهذه الأحاديث ظاهرة في أنّ أهل بيت
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
منحصر في هؤلاء الخمسة في ذلك
الصفحه ٤٠٧ : .
كنيته :
أبو محمد ، وأبو الحسن ، وغيرهما .
لقبه :
زين العابدين ، والسجّاد .
مولده :
ولد في المدينة
الصفحه ٤١٧ : خرج ، فأتبعه المتوكل بجائزة عظيمة .. الخ .
وذكر القصة الشبلنجي في [ نور الأبصار ]
وأشار إليه
الصفحه ٤٢٠ :
لكان لنا في الموت شُغُلٌ وفي البلا
عن اللّهو لكن زال عن رأينا
الصفحه ٤٢٢ : ـ فإنّها ليلة النصف من شعبان ـ فإنّ الله تبارك وتعالى سيُظهِر في هذه الليلة الحجّةَ ، وهو حجّته على أرضه
الصفحه ٤٢٥ : بدلوا قول الشيخ : [ جده الحسين ] بقولهم : [جده الحسن] ، لأنهم لايتحملون أن يجدوا في كتب أئمتهم مايوافق
الصفحه ٤٢٨ : ، ط السادسة ، ١٤١٤ هـ ١٩٩٤ م .
٩ ـ الاستيعاب في معرفة الأصحاب : لأبي
عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد
الصفحه ٤٣٥ : الأعلمي ، بيروت ط الأولى ، ١٤١٢هـ ١٩٩٢ م .
٧١ ـ الرياض النضرة في مناقب العشرة : لأبي
جعفر أحمد الشهير
الصفحه ٦ : ؟ ....................................................... ١٢٩
اجتهادات عمر في مقابل
النص ....................................................... ١٣٣
منها
الصفحه ٧ : .............................. ٢٣٩
ذكر المنزلة في مقامات
أخرى ......................................................... ٢٥٢
الصفحه ٢٢ :
والنسائي وابن جرير
وابن المنذر وابن مردويه وأبو نعيم والبيهقي معاً في الدلائل عن أبي هريرة ، قال
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ أقبل فئة من بني هاشم فيها الحسن والحسين ، فلما رآهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
اغرورقت عيناه
الصفحه ٣٨ :
ولا يخفى أن جمود هؤلاء العراقيين على
كتاب الله وتجريده عن السنة كان سبباً لنشأة ذهنية الخوارج في