الصفحه ٢٦٢ : والمنافقين والكفّار »(٢)
.
وهناك مقامات أخرى ورد فيها ذكر المنزلة
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كما
الصفحه ٢٦٩ : » .
وأخرج محمد بن سليمان عن سلمان أنّه قال
في خطبته يوم بويع لأبي بكر : ألا وإن علياً عنده علم المنايا وعلم
الصفحه ٢٧٦ :
وعنها أيضاً عن ابن عمر قال : مَرَّ
سلمان الفارسي وهو يريد أن يعود رجلاً ، ونحن جلوس في حلقة
الصفحه ٢٨٠ : المغازلي في مناقبه وذكره
اليعقوبي في تاريخه أنه سلام الله عليه قال في جوابهم : أمّا قولكم إنّي كنت وصيّاً
الصفحه ٢٨٣ :
الآية ، وأمره أن
يقيم عليّاً عَلَما للنّاس ويبلّغهم ما نزل فيه من الولاية وفرض الطاعة على كلّ أحد
الصفحه ٢٨٦ :
وحسان ، ولا التفات
لمن قدح في صحّته ، ولا لمن ردّه كان عليا باليمن ، لثبوت رجوعه منها وإدراكه
الصفحه ٢٩٥ :
المزّي في التهذيب(١) .
أخرج الواحدي وابن عساكر وابن أبي حاتم
وابن مردويه والحسكاني عن أبي سعيد
الصفحه ٣٠٨ : بريدة به دون
قوله : « اللهمّ ... » ، أخرجه الطبراني في الصغير والأوسط من طريقين عن عبد الرزّاق باسنادين
الصفحه ٣٢٣ : أعطاها عليّاً ، ففتح الله على يديه(١) .
ثم شرع ابن كثير في ذكر روايات بعض
الصحابة الذين رووا هذا الحديث
الصفحه ٣٢٨ : ؟ قالوا : اللهم لا .
قال : فأنشدكم بالله هل فيكم أحدٌ نودي
فيه من السماء : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى
الصفحه ٣٣٥ : ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما » .
وأورده التبريزي في
الصفحه ٣٤٦ : ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما » .
وأخرج ابن أبي عاصم حديث ابن عباس في
سنته وأشار إليه الألباني في الأحاديث
الصفحه ٣٥٧ : والاهتداء بهداهم .
وقد روى محدثو أهل السنّة والجماعة عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حديثاً ، جاء فيه
الصفحه ٣٦٧ : بعد ذلك السفاح والمنصور والمهدي يدفعها إلى عيسى بن مريم(٢) .
وأخرج الجويني في فرائده عن ابن عباس
الصفحه ٣٨٢ :
أنّه قال : تفترق هذه الأمّة على ثلاث وسبعين فرقة ، ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنّة ، وهم الّذين