الصفحه ٣٦٩ : عبد الله الأنصاري
قال : دخلت على فاطمة عليهاالسلام
وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء ، فعددت اثني عشر
الصفحه ٣٧٠ : من مشايخنا : أن نشوعاً سأل كعباً عن عدّة ملوك هذه الأمة ؟ فقال : أجد في التوراة اثني عشر ربياً
الصفحه ٣٧١ : في صدري منذ حين ، فإن أجبتني عنها أسلمت على يدك ، قال : « سل يا أبا عمارة » ... ثم ذكر عرض أسئلة
الصفحه ٣٧٩ : يتهمون أكابر علمائهم بسبب روايتهم لبعض ما ورد في فضل عليّ عليهالسلام
، كما فعلوا ذلك في حق عبد الرزّاق
الصفحه ٤٠١ :
فهذه الأخبار بعضها صريح وبعضها الآخر
ظاهر في أنّ أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يكنّ من
الصفحه ٤١٠ : بكر .
كنيته :
أبو عبد الله .
لقبه :
الصادق .
مولده :
ولد في المدينة سنة ثلاث وثمانين للهجرة
الصفحه ٤٢٣ : قدميه في صدره ، ثم أدلى لسانه في فيه ، وأمَرَّ يده على عينيه ومفاصله .
وأورد القندوزي في ينابيعه عدّة
الصفحه ٤٢٤ :
وقال الشبلنجي : وفي الفصول المهمّة : قيل
: إنّه غاب في السرداب والحرس عليه ، وذلك في سنة ستّ
الصفحه ١١ : القدرة الذين يسعهم التأليف والكتابة أن يدوّنوا أبحاثاً في مجال المواضيع التي كانت سبباً لاستبصارهم ، أو
الصفحه ٢٤ : الرايات السود قد خرجت من خراسان فأتُوها ولو حبوا على الثلج ، فان فيها خليفة الله المهدي » .
وأخرج عنه
الصفحه ٣٥ : حال بين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبين كتابه(١) .
وأخرج الحاكم في المستدرك عن سعد بن
إبراهيم
الصفحه ٣٧ :
أفشيتم عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الآفاق ؟! قالوا : أتنهانا ؟ قال : لا ، أقيموا عندي
الصفحه ٣٩ :
تتحدثون فتحدثوا بما
كان يتحدث به في عهد عمر ، كان يخيف الناس في الله(١)
.
قال المتقي الهندي
الصفحه ٤٥ : علي كرم الله وجهه ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب وقال
الصفحه ٦٢ : ، فقال : إن النبي ليهجر ، حسبنا كتاب الله ، ثم أراد أن يصرف أنظار الحاضرين فطرح بعض المسائل الأخرى في