الصفحه ١٧٧ :
نعم . فقال : أشهد
على أبي سعيد الخدري ، لسمعتُه وهو يزيد فيها : « فأقول : إنهم مني ، فيقال : إنك
الصفحه ١٨٦ : خرج إلى معركة أحد في ألف نفر من أصحابه انفصل منهم من المنافقين ثلاثمائة نفر ، ورجعوا إلى المدينة
الصفحه ١٩٥ : في سرد الأحاديث في ذلك ، فمن أراد فليراجع كتابه : [زاد المعاد](١)
.
وذكر ابن حزم الأندلسي أحاديث
الصفحه ٢٢٩ : وابن عدي وابن المغازلي والموفّق بن أحمد وعن عبد الرزاق في أماليه والطيالسي في مسنده والبغوي في معجمه
الصفحه ٢٣٦ :
أبي ليلى ـ في حديث ذكر فيه عدة فضائل لعليّ عليهالسلام
ـ وجاء فيه : وأوقفه يوم غدير خم فأعلم الناس
الصفحه ٢٣٧ :
مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فالتفت إلينا فقال : « أيّها الناس ، هذا وليكم بعدي في الدنيا
الصفحه ٢٥٥ :
وفي لفظ نقله الصالحي الشامي عن الحاكم
والمتّقي الهندي عن الحسن ابن بدر والحاكم في الكنى والشيرازي
الصفحه ٢٧٢ : العسقلاني في
اللّسان أنه تنبّه لصنيع الذهبي ؛ حيث قال في ترجمة علي بن صالح الأنماطي ـ وقد اتهمه الذهبي أيضاً
الصفحه ٢٧٧ :
لجمع من المحدثين .
وجاء في ضمن خطبته ـ كما أخرجه الدولابي
والطبراني والحاكم ـ : أنا الحسن بن علي
الصفحه ٢٨٥ :
وقال ابن عبّاس : وجبت والله في أعناق
القوم .
فقال حسّان : ائذن لي يا رسول الله أن
أقول في عليّ
الصفحه ٢٨٨ : خلفتموني في كتابه وأهل بيتي » . ثم قال : « أيّها الناس ! من أولى الناس بالمؤمنين ؟ » قالوا : الله
ورسوله
الصفحه ٢٨٩ :
تكرّمت ، فلم يرض
الله إلّا بتبليغي فيه ؛ فاعلموا معاشر الناس ذلك فإن الله قد نصبه لكم وليّاً
الصفحه ٣١٣ :
الطفيل عن زيد بن
أرقم عن ابن عبّاس وعائشة بنت سعد وعن البراء وأبي أسيد والبجلي وسعد ، والطبراني في
الصفحه ٣٢٦ : ابن حجر في الصواعق
والسمهودي في الجواهر والعاصمي في سمط النجوم وعزوه للدارقطني :
وأخرجه أبو الحسن
الصفحه ٣٤٧ : عدداً والأعظمون قدراً عند الله عز وجل ، ولقد دعوتُ الله تبارك وتعالى أن يجعل العلم والحكمة في عقبي وعقب