الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما : متعة الحج ومتعة النساء .
أورده في الكنز عن كلّ من ابن جرير وابن
الصفحه ١٥٦ : خمس الغزو الثاني لافريقيا .
ونقل ابن كثير الشامي في تاريخه عن
الواقدي : أن عبد الله بن سعد بن أبي
الصفحه ١٥٨ :
وحمى بقيع المدينة ، ومنع
الناس منه ، وزاد في الحمى أضعاف البقيع ، وحمى سوق المدينة في بعض
الصفحه ١٧٥ :
إخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في عدم نجاة أصحابه إلّا مثل همل النعم :
وقد صرح النبي
الصفحه ١٨١ : ؟ فقالت : لا ، ولا أبرئ أحداً بعدك .
أورده الهيثمي بثلاثة ألفاظ في مجمعه ، ففي
موضع عزاه لأحمد وأبي يعلى
الصفحه ١٨٥ :
الصحابة بعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
. وأمّا حالهم في حياته ، فلا شبهة في وجود منافقين كثيرين
الصفحه ١٩٧ :
وعن البيهقي : أن ذلك الموقف صدر منهم
ثلاث مرات ، ويؤيده أنه جاء في رواية لابن عباس وغيره : أن
الصفحه ٢٠٧ : عليه ، فأخذ برقبتي وقال : « هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم ، فاسمعوا له وأطيعوا » .
والحديث في السيرة
الصفحه ٢٠٩ :
لايكون إلّا في مقابل
من كان بيده الأمر ، فلم يبدّلوا قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
« فاسمعوا
الصفحه ٢٢٤ : أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا
وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا
الصفحه ٢٢٦ : وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ )(٢)
.
وقد ورد في أنّ هذه الآية نزلت في عليّ عليهالسلام عن ابن عباس بعدّة
طرق
الصفحه ٢٣٥ :
وفي رواية عن أحمد في مسنده من حديث أبي
هريرة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « لا تقعوا
الصفحه ٢٦٠ : ، وأنت معي في قصري في الجنة مع ابنتي والحسن والحسين ابنيّ ، وأنت رفيقي » ثم تلى : ( إِخْوَانًا
عَلَىٰ
الصفحه ٢٦٤ : لي وزيراً من أهلي عليّاً اشدد به أزري وأشركه في أمري »(١) .
ونقل القندوزي عن مسند أحمد بن حنبل
الصفحه ٢٧١ :
رجال السند من الثقات
، حتّى عنده ؟ ألم يروا أنّ الذّهبي وإمامه كانا يسمّيان ما روي في فضائلهم