الصفحه ٨١ : النهروان مما كان سبباً لقتل عشرات الآلاف من المسلمين من الجيل الأول الجيل المثالي الذي ملأ سيّد قطب حبَّه
الصفحه ١٠١ :
والمارقين ، وأمرهم
أن يقاتلوهم معه(١) .
فقد كان قتاله مع الطائفة الأولى في يوم
الجمل ، وقتاله مع
الصفحه ١٣٥ : ويهدّده وهو يذكّره قولَ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟؟!! أو أن الخليفة عازم على اجتهاده الأول على رغم
الصفحه ١٤٣ : المحلّى .
وأخرج أبو عوانة ومسلم والبيهقي واللفظ
للأول عن أبي نضرة ، قلت لجابر بن عبد الله : إن ابن عباس
الصفحه ١٥٦ : الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ ) ، فانتزعها الخليفتان الأولان ولم يرجعاها إليها على رغم إصرارها واحتجاجها عليهما ، مما
الصفحه ١٥٧ : ، وقال البلاذري : ثلاث مائة ألف .
وأعطى عبد الله بن سعد بن أبي سرح خمس
الخمس من الغزوة الأولى لافريقية
الصفحه ١٦٧ : في فضائل الصحابة والخلفاء الأولين ، ولا تتركوا خبراً يرويه أحد من المسلمين في أبي تراب إلّا وتأتوني
الصفحه ١٧١ : بالنسبة إلى الجيل الأوّل لم يدعني بلا قلق واضطراب ؛ فكنت أقول في نفسي : لو لم يستطع خاتم الأنبياء أن يربّي
الصفحه ١٧٨ : الكبير : ٢٤ / ٩٤ ح : ٢٥١ .
٢
ـ صحيح البخاري باب كيف الحوض : ٤ / ٢٠٥ ح : ٦٥٧٦ وكتاب الفتن الباب الأول
الصفحه ١٧٩ : ) : ٣ / ٢٢٦ ـ ٢٢٧ ح : ٤٦٢٥ وباب (
كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ )
: ٣ / ٢٦١ ح : ٤٧٤٠ وباب (
إِن
الصفحه ١٨٥ : مجهولاً ومخفياً على التابعين بطريق أولى ، وهم يحسبونهم من الصحابة وأهل السبق والفضل عليهم ، ويروون عنهم
الصفحه ٢١٥ : الدنيا والآخرة » ، قال : وكان أول من أسلم .
وقد جاء في لفظ لابن أبي عاصم في موضع
من هذا الحديث أن رسول
الصفحه ٢٣١ : وعليهم !! ففي القرون الأولى كان الخوف من أسياف بني أميّة هو المانع لرواية فضائلهم ، وفي القرون اللاحقة
الصفحه ٢٣٢ :
فقال : « يا بريدة ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ » قلت : بلى يا رسول الله ، فقال : « من كنت مولاه فعلي
الصفحه ٢٥٠ : إسناد(١)
.
إنّي عندما وقفت على محكيّ كلام أبي
حازم في أوّل الأمر تعجّبت منه كثيراً ورأيته بعيداً