الصفحه ٤٤١ : الديلمي ( ٤٤٥ ـ ٥٠٩ هـ ) دار الكتاب العربي ، بيروت ، ط الأولى ، ١٤٠٧ هـ ١٩٨٧ م .
١٢٥ ـ الفصول المهمة في
الصفحه ٤٤٧ : .
١٨٠ ـ مفاتيح الغيب ( التفسير الكبير )
: للامام فخر الدين الرازي ، ط الثالثة ، إيران .
١٨١ ـ مقاتل
الصفحه ٢٥٤ :
السنام الأعلى ، يقتل
القاسطين والناكثين والمارقين »(١)
.
٢ ـ عندما اختصم عليّ وجعفر وزيد في بنت
الصفحه ٣٦٨ :
الأرض بنور ربّها ، ويبلغ
سلطانه المشرق والمغرب »(١) .
وأخرج الجويني عن أبي جعفر عليهالسلام رفعه
الصفحه ٣٧١ : : « نعم ، إذا مضى الحسين فابنه عليّ ، فإذا مضى عليّ فابنه محمّد ، فإذا مضى محمّد فابنه جعفر ، فإذا مضى
الصفحه ٤٣٢ : ، ت : ٧٤٨ ، المطبوع في ذيل المستدرك للحاكم .
٤٧ ـ تهذيب الآثار : لأبي جعفر محمد بن
جرير الطبري ( ٢٢٤ ـ ٣١٠
الصفحه ٤٣٧ : ، بيروت ، المطبوعة مع السيرة الحلبية .
٩١ ـ السيرة النبوية : لأبي جعفر محمد
بن جرير الطبري ، بتحقيق جمال
الصفحه ٢٧٨ : أفضل من تركه بعده وهو الإمام عليّ عليهالسلام
، وهذا كان مشهوراً في الصدر الأوّل ، وقد ورد عن جماعة من
الصفحه ١٢٠ : ، كما قال السيوطي(١) .
نعم إنها مشكلة عظيمة للإمام الرازي
وقومه ، لأنهم وقعوا بين حرمان الخليفة من فضل
الصفحه ٢٢٢ :
ونحن نعلم بالضرورة
أننا في زماننا هذا عاجزون عن معرفة الإمام المعصوم عاجزون عن الوصول إليهم عاجزون
الصفحه ٣٩١ : أحمد عن الإمام الحسين
عليهالسلام قال : سمعت جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « من أحبّ أن
الصفحه ١١٦ : النفس من جهة ، ومن جهة أخرى تراه كيف يقابله ويظهر شدته وغلظته أمامه صلوات الله عليه وآله .
نعم ، هذه
الصفحه ١٦٢ : النضرة في
مناقب العشرة ج : ٣ من مجلد : ٢ / ٧٤ ، الامامة والسياسة : ١ / ٦٤ ـ ٦٥ ، السيرة
الحلبية ، باب
الصفحه ٣٢٣ : الأولى بالامامة ـ بأنّ المراد به المآل ؛ فالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يقل إنه الخليفة بعده مباشرة
الصفحه ٤٠٦ :
الإمام الثاني : الحسن بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
أمّه :
فاطمة الزهراء بنت رسول الله