الصفحه ٢٧١ :
رجال السند من الثقات
، حتّى عنده ؟ ألم يروا أنّ الذّهبي وإمامه كانا يسمّيان ما روي في فضائلهم
الصفحه ٤١٣ : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضوان الله عليهم .
ثم قال السمهودي : أخرج هذه القصّة
الصفحه ١٨٤ :
ورواه الامام مالك في الموطأ(١) .
قال أحمد بن محمّد المغربي : وخرّج مالك
والبخاري ومسلم حديث
الصفحه ٣١٢ :
قال الصالحي الشامي في سيرته : روى الإمام
أحمد والحاكم عن ابن عباس ، وابنُ أبي شيبة والإمام أحمد عن
الصفحه ٢٢٣ : : فما منعه أن يسمّي عليّاً وأهل بيته في كتابه ؟ فقال أبو جعفر : قولوا لهم : إنّ الله أنزل على رسوله
الصفحه ٤٨ : كان من قدماء أهل
السنة رجحنا كلامه على من سواه فأوردناه بطوله . وإن كان ابن قتيبة استحق بسبب كتابه هذا
الصفحه ٧٥ :
رسوله واتباعه والأخذ
بما أتى به وأنه من وحي الله ، فخالف الخليفة جميعها معلِّلا بحسبان كتاب الله
الصفحه ٧٧ :
لماذا منع الخليفة من كتابة
الوصية ؟
ثم فكرت مدة طويلة في سبب إباء الخليفة
من إجهار النبي
الصفحه ٨٥ : مع الاصابة : ٢ / ٤٣٦ ، الاصابة : ٤ / ٤٧٤ م : ٥٧٢٠ وفي طبع آخر : ٢ / ٥١٢ و ٥٠٦ ، صحيح البخاري كتاب
الصفحه ٣٣٥ : إن تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض
الصفحه ١٨٩ :
مواقف الصحابة أمام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
هذا ، مع أن الذين نحسبهم من أهل الفضل
الصفحه ١٩٣ :
الظاهر أن القائل هو أحدهما ؛ لأنّنا ما
رأينا أمثال هذه المواقف من عبد الله بن مسعود أمام النبي
الصفحه ٢٧ : معتزلياً ، وبعد أن انفصل عن أستاذه المعتزلي إعتنق مذهب أهل الحديث ، وألف كتابه [الابانة عن أصول الديانة
الصفحه ٥٤ : البخاري الذي نعدّ
كتابه أصح الكتب بعد كتاب الله ! قد روى فيه عن أمير المؤمنين علي عليهالسلام
تسعة وعشرين
الصفحه ٦١ :
وصية النبي الممنوعة :
وفي تلك الأثناء حصلت على كتاب باسم : [
المراجعات ] وهو كتاب متضمن لأسئلة