الصفحه ٢٢٣ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) قال : نزلت في عليّ بن أبي طالب ، قلت
: إنّ الناس يقولون
الصفحه ١٣٠ : لأن يصدر منه القول في عدة مرات : لو لا علي لهلك عمر ، وقوله : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا
الصفحه ٤١٥ : فألقى الله محبّته في قلبه ، فقال له : يا غلام ما منعك من الانصراف ؟ فقال له مسرِعاً : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٤٢٣ :
السرحان وهي نائمة ، فدخلني
الشكّ ، فصاح بي أبو محمّد عليهالسلام
من المجلس ، فقال لي : لا تعجلي يا
الصفحه ٥٧ : خفيفاً ، فقلت : من هذا ؟ فقال : علي ، فقلت : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على حاجة ! فانصرف ، قال
الصفحه ٦٧ : كتاباً لن تضلّوا بعده أبدا » . فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : هجر رسول الله
الصفحه ٦٨ :
وقال الغزالي : ولما مات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال قبل وفاته : « إيتوني بدواة وبياض
الصفحه ٣٤ : الله ما كان فيه من حلال حللناه وما كان فيه من حرام حرمناه ، ألا من بلغه حديث فكذبه فقد كذب الله ورسوله
الصفحه ٣٧ :
أفشيتم عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الآفاق ؟! قالوا : أتنهانا ؟ قال : لا ، أقيموا عندي
الصفحه ٧٢ : ء حجاب ، فقال رسول الله : « اغسلوني بسبع قرب وآتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبدا
الصفحه ١٢٢ : (١)
.
وأما يوم خيبر فقد أخرج ابن عساكر وغيره
عن بريدة الأسلمي : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أعطى
الصفحه ١٤٣ :
وخطب الناس ذات يوم وهو على المنبر قائلاً
: متعتان كانتا على عهد رسول الله
الصفحه ١٩٦ : للبخاري ، قال : أقبلت عير يوم الجمعة ونحن مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فثار الناس إلّا اثنى عشر
الصفحه ٣٢٩ :
ذلك ، فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ما أنا سددت أبوابكم ، ولا أنا فتحت بابه ، بل الله
الصفحه ٣٣٢ : تشهدون أنّ الله ورسوله أولى بكم من أنفسكم ، وأنّ الله ورسوله مولاكم ؟ » قالوا : بلى ، قال : « فمن كان