الصفحه ٧٥ :
رسوله واتباعه والأخذ
بما أتى به وأنه من وحي الله ، فخالف الخليفة جميعها معلِّلا بحسبان كتاب الله
الصفحه ٣٩٥ : بيته أفرادٌ مخصوصون .
قال الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم
: ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٧٧ : الناس إنّي قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي »(١) .
وما قال في غدير خم
الصفحه ٣٤٧ : عدداً والأعظمون قدراً عند الله عز وجل ، ولقد دعوتُ الله تبارك وتعالى أن يجعل العلم والحكمة في عقبي وعقب
الصفحه ٣٤٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حجّته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب ، فسمعته يقول : « يا أيّها
الصفحه ٣٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بغدير خمّ فقال فيه : « إنّي قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله ، وعترتي أهل
الصفحه ٦٣ :
وعندكم القرآن حسبنا
كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي
الصفحه ٦٧ : الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبين كتابه(١) .
وأخرج مسلم في صحيحه وأحمد
الصفحه ٣٥ : حال بين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبين كتابه(١) .
وأخرج الحاكم في المستدرك عن سعد بن
إبراهيم
الصفحه ١٥٠ : وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب ولم ينهى عنه نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال رجل برأيه ما شاء .
قال
الصفحه ٢٥٨ : الإسناد وكلّ من له صحبة ممن ذكرناه في هذا الكتاب ، فانما تكلّم البخاري في ذلك الإسناد الذي انتهى فيه إلى
الصفحه ٣٥٠ :
وجاء في كتاب عمرو بن العاص في جواب
دعوة معاوية إيّاه إلى قتال عليّ عليهالسلام
: من عمرو بن العاص
الصفحه ٢٨٨ : خلفتموني في كتابه وأهل بيتي » . ثم قال : « أيّها الناس ! من أولى الناس بالمؤمنين ؟ » قالوا : الله
ورسوله
الصفحه ٣٥١ : الشيخ لطف الله الصافي مد ظله
العالي : أخرج الحسن بن محمد الصغاني الحافظ ( ت : ٦٥٠ ) في الشمس المنيرة
الصفحه ٣٥٢ : اهتماماً بشأن الكتاب العزيز والعترة الطاهرة(٣) .
الحاصل : أنّك قد لاحظت تواتر الآثار في
أنّ النبيّ