الصفحه ٧٢ : »(١) .
وأخرج أحمد بن حنبل عن جابر بن عبد الله
: أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها
الصفحه ٢١٢ : أنت يا علي » .
ثم قال الهيثمي : رواه البزار واللفظ له
وأحمد بإختصار والطبراني في الأوسط باختصار
الصفحه ٧٤ : كتابة الوصية الضامنة لحماية الأمة من الضلالة .
وأعجب من ذلك مخالفة الخليفة لكتاب الله
في قوله
الصفحه ١٤٠ : عباس ، ذكره
الهيثمي في مجمعه وقال : رواه
_____________________
١
ـ الموطأ كتاب الأشربة ، جامع
الصفحه ١٤٣ :
وجابر بن عبد الله وأبي قلابة ، أخرجه أحمد وأبو عوانة في المسند والطحاوي في معاني الآثار وابن حزم في
الصفحه ٢٨٥ :
وقال ابن عبّاس : وجبت والله في أعناق
القوم .
فقال حسّان : ائذن لي يا رسول الله أن
أقول في عليّ
الصفحه ٤٢٤ : على ذلك شيخنا سيدي علي الخواص رحمهما الله تعالى .
وعبارة الشيخ محيي الدين في الباب
السادس والستين
الصفحه ٧١ :
لكم كتاباً لا تضلّون
معه بعدي أبدا » ، فقالوا : أتراه يهجر ، وتكلّموا ولغطوا ، فغم ذلك رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يخبره بذلك ، فلمّا أتيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
دفعت الكتاب فقرئ عليه ، فرأيت الغضب في وجه
الصفحه ٢٨٧ : ، وابن الصبّاغ في فصوله وعزاه لأبي الفتوح في كتابه الوجيز في فضل الخلفاء الأربعة من حديث حذيفة بن أسيد
الصفحه ١٩٥ : في سرد الأحاديث في ذلك ، فمن أراد فليراجع كتابه : [زاد المعاد](١)
.
وذكر ابن حزم الأندلسي أحاديث
الصفحه ٣٩ :
تتحدثون فتحدثوا بما
كان يتحدث به في عهد عمر ، كان يخيف الناس في الله(١)
.
قال المتقي الهندي
الصفحه ٤٢٥ : وثلاث مائة ، وكان له ارتباط بشيعته في تلك المدّة بواسطة نوابه الخاصّين ، وهم :
١ ـ أبو عمرو عثمان بن
الصفحه ١٧ : الكريم والسنة الشريفة .
وكان أسلوبي في تأليف هذا الكتاب الإكتفاء
بذكر الأدلة المتنوعة من دون التعرض
الصفحه ١٠٧ :
فيه ، وأنهم مع ذلك
مأجورون(١) .
ولا أدري هل ظنَّ ابنُ حجر أن الله
تعالى سيتجاوز عن معاوية