الصفحه ٣٥٢ :
رضي الله عنهم أيضاً(١) .
قال المنّاوي : قال السمهودي : وفي
الباب ما يزيد على عشرين من الصحابة
الصفحه ٢٥٠ : الصالحي الشامي : تنبيه : هو حديث
متواتر عن نيف وعشرين صحابيّا ، واستوعبها الحافظ ابن عساكر عن نحو عشرين
الصفحه ١٥ : افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ١٠٧ : ؟! ويهدر دماء عشرات الآلاف من المسلمين الذين قُتِلوا في صفين والنهروان بل ويوم الجمل ، وعشرات الآلاف من
الصفحه ١٥٦ : لا يأتيا عليه ، فصار قبرها مخفيّاً إلى يومنا هذا صلوات الله وسلامه عليها ، وقد تقدم شيء من الكلام على
الصفحه ٣٢٢ :
من كنت محبوبه فعليٌّ
محبوبه .
وهذا الاحتمال أيضاً تافه لا يلتجئ إليه
أحد إلّا تعنّتاً ومعاندةً
الصفحه ٢٧ :
متابعة آراء غير المعصوم في
الدين :
كنت شافعي المذهب في الفروع وأشعرياً في
العقيدة ، وكان
الصفحه ٣٢٦ : أهل الجنة ، غيري ؟ قالوا : اللهمّ لا .
قال : فأنشدكم بالله هل فيكم أحدٌ ناجى
رسول الله عشر مرات يقدم
الصفحه ٤١٤ : ، وكأنّه قبض قبضة من ذلك التمر فناولنيها ، فعددتها فوجدتها ثماني عشرة تمرة ، فتأوّلت أني أعيش بعدد كل تمرة
الصفحه ٢٣٩ : موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي » ، فاثبت جميع ما كان لهارون من المنازل لعلي عليهالسلام
غير النبوّة ، ولا
الصفحه ٢٤٧ : ابن عباس عشر فضائل لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وجاء فيه : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال له
الصفحه ٢٨٧ : قاصداً المدينة قام بغدير خمّ وهو ماء بين مكّة والمدينة ، وذلك في اليوم الثامن عشر من ذي الحجّة الحرام وقت
الصفحه ٣٥٠ : عشرين منقبة لأمير المؤمنين عليهالسلام
.
وجاء فيه : وأَكَّد القول عليَّ وعليك
وعلى جميع المسلمين وقال
الصفحه ٤١٥ : .
شهادته :
قتل مسموماً من قبل الخليفة العباسي المعتصم في سنة مائتين وعشرين للهجرة ببغداد ، ودفن إلى جانب
الصفحه ٦٤ : لا تضلّوا بعده أبداً » ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا ، ما له أهجر ؟ استفهموه . فقال