الصفحه ٢٣٢ :
فقد كان جعفر بن سليمان ذا حظ وافر أن
وجد فيما بين مروياته فضائل الشيخين مما كان سبباً لأن يترحّم
الصفحه ٢٦٤ :
بن عمران ، وأنا
محمّد أسألك أن تشرح لي صدري وتيسّر لي أمري وتحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي واجعل
الصفحه ٣٠٩ :
وأخرجه عن ابن عباس أحمد بن حنبل
والنسائي والحاكم والبزار والخطيب وابن عساكر وابن أبي عاصم
الصفحه ٣١٣ :
الطفيل عن زيد بن
أرقم عن ابن عبّاس وعائشة بنت سعد وعن البراء وأبي أسيد والبجلي وسعد ، والطبراني في
الصفحه ٣٦٧ : اثني عشر من قريش ، فإذا هلكوا ماجت الأرض بأهلها »(١) .
وأخرج نعيم بن حمّاد والطبراني والبيهقي
عن سعيد
الصفحه ٣٧٧ : ، معاوية ، يزيد ، معاوية بن يزيد ، مروان ، عبد الملك بن مروان ، الوليد ، سليمان ،
عمر بن عبد العزيز ، يزيد
الصفحه ٤٣٧ :
مؤسسة الرسالة ، بيروت
، ط الأولى ، ١٤١٧ هـ ١٩٩٦م .
٨٨ ـ السيرة الحلبية : لعلي بن برهان
الدين
الصفحه ٣٦ :
قال أبو ريَّة : أورد الذهبي في تذكرة
الحفاظ عن سعيد بن إبراهيم عن أبيه : أن عمر حبس ابن مسعود وأبا
الصفحه ٥٧ : .
أقول :وهو مروي عن عبد الله بن عباس
وجابر بن عبد الله ويعلى بن مرة وعمرو بن العاص أيضاً .
وأخرج ابن
الصفحه ١١١ :
هل كان عمر بن الخطاب من
أشجع الصحابة ؟
١ ـ كان المشهور بين أهل السنة والجماعة
أن الخليفة الثاني
الصفحه ١١٤ :
والنسائي وابن جرير
وابن مردويه ومحمد بن عمر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم ، فذكر القصة إلى أن
الصفحه ١٣٧ : وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
)(٢)
وقد روي عن جابر بن
الصفحه ١٦١ : ، وقيل : صلى عليه مروان أو جبير بن مطعم عند الدفن .
فإليك شيئاً يسيراً مما روي حول ذلك :
أخرج ابن
الصفحه ٢٢٩ :
عليّ وليّ كلّ مؤمن بعد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أخرج ابن أبي شيبة وأحمد بن حنبل
والترمذي
الصفحه ٢٦٥ : »(١) .
وأخرج ابن عساكر وعن الخطيب عن أنس بن
مالك قال : كنا إذا أردنا أن نسأل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم