الصفحه ١٦ : الضالة أن هدفها هو عين الهدف الذي يدعيه أهل الحق فستكون المجادلة في غاية الشدة والمقاومة في نهاية القسوة
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الحق مع ذا ، الحق مع ذا » .
قال الهيثمي : رواه أبو يعلى ورجاله
ثقات ، وأورده في الكنز واضعاً
الصفحه ١٧١ :
تسلك هذه الأُمّة سلوك
اليهود والنصارى :
ولكن مع ذلك كله ، إن الحب الذي أدخله
سيد قطب في قلبي
الصفحه ١٧٧ :
نعم . فقال : أشهد
على أبي سعيد الخدري ، لسمعتُه وهو يزيد فيها : « فأقول : إنهم مني ، فيقال : إنك
الصفحه ٢٣٧ :
مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فالتفت إلينا فقال : « أيّها الناس ، هذا وليكم بعدي في الدنيا
الصفحه ٢٨٩ :
تكرّمت ، فلم يرض
الله إلّا بتبليغي فيه ؛ فاعلموا معاشر الناس ذلك فإن الله قد نصبه لكم وليّاً
الصفحه ١١ : القدرة الذين يسعهم التأليف والكتابة أن يدوّنوا أبحاثاً في مجال المواضيع التي كانت سبباً لاستبصارهم ، أو
الصفحه ٢٤ : الرايات السود قد خرجت من خراسان فأتُوها ولو حبوا على الثلج ، فان فيها خليفة الله المهدي » .
وأخرج عنه
الصفحه ٧٧ :
لماذا منع الخليفة من كتابة
الوصية ؟
ثم فكرت مدة طويلة في سبب إباء الخليفة
من إجهار النبي
الصفحه ١١١ :
من الله : أن يعز الاسلام بأحد العمرين .
وعندما كنت أطالع كتب السيرة والتاريخ
كنت أتفحص فيها
الصفحه ١٢٨ :
فلما رأيت هذه القصة قلت في نفسي : فلماذا
يتصدق من له دينار واحد كل مرة بدرهم كي يتناجى مع رسول
الصفحه ١٨٩ : في كثير من المقامات ، فإليك بعض الأمثلة ، منها :
١ ـ يوم الحديبية :
قد تقدّم صدر الحديث الذي
الصفحه ٢٢١ : الأمّة حجّة ، والدليل على ذلك أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ، ومن أمر
الصفحه ٢٦٢ : والمنافقين والكفّار »(٢)
.
وهناك مقامات أخرى ورد فيها ذكر المنزلة
عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كما
الصفحه ٢٨٣ :
الآية ، وأمره أن
يقيم عليّاً عَلَما للنّاس ويبلّغهم ما نزل فيه من الولاية وفرض الطاعة على كلّ أحد