الصفحه ٤٠ :
من ذلك فليمحه(١) .
فهكذا كان حال السنة في عصر الصحابة .
ولما وَصَلَتِ النوبة إلى عصر التدوين
الصفحه ٥٠ : : [ فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ] . وذكر الحديث بطرق كثيرة ، وردّ على من طعن فيه ، فقال
الصفحه ٧٣ : فيها كتاباً ، لا يَضِلون بعده وَلا يُضلون ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضها رسول الله
الصفحه ٢١٨ : : « يا بني عبد المطلب إنّه لم يبعث الله نبياً إلّا جعل له من أهله
أخاً ووزيراً ووصياً وخليفةً في أهله
الصفحه ١٠ :
تمكن أن يستقيم بقوة
مبادئه وأفكاره وببركة مرجعيته الدينية الرشيدة التي قادت مسيرته في خضم الأجوا
الصفحه ١٢ :
كما أن الكتب التالية تمر مرحلة تحت
الطبع لتصدر ضمن هذه السلسلة :
١ ـ الصحوة ( في مجلدين ) / صباح
الصفحه ١٣ :
على شكل أشرطة مرئية
، انتقى فيه المركز جملة من تلك الحكايات التي تحدث بها المستبصرون عن أنفسهم حول
الصفحه ٢١ :
تمهيد :
ففي هذه المرحلة حصل لي الشك والشبهة في
صحة القول بأحقية مذهب الجمهور والقول ببطلان
الصفحه ٨١ : الروحية واضطربت الفكرة وهاجت الأوهام والشبهات وتصاعدت الأسئلة في نفسي :
لماذا كانت تلك المعارك العظيمة
الصفحه ١٧٠ :
فقال : قال رجل من
قريش ، فعل رجل من قريش ، ولا يذكر علياً عليهالسلام
ولا يتفوّه باسمه .
وقال في
الصفحه ١٨٥ :
الصحابة بعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
. وأمّا حالهم في حياته ، فلا شبهة في وجود منافقين كثيرين
الصفحه ٢٨١ :
عليّ مولى كل مؤمن ومؤمنة :
ففي يوم الخميس ثامن عشر من ذي الحجّة
في غدير خمّ أمر الله نبيّه
الصفحه ٣٣٢ : وسببه بأيدكم ، وأهل بيتي » .
وأورده العسقلاني في المطالب العالية عن
إسحاق ، ثم قال : هذا إسناد صحيح
الصفحه ٤١٨ :
مولده :
ولد سنة اثنتين وثلاثين ومائتين في سامراء ( سرّ من رأى ) .
شهادته :
قتل مسموماً من قبل
الصفحه ٤٤٢ :
١٢٨ ـ الكافي الشاف في تخريج أحاديث
الكشاف : لابن حجر العسقلاني .
١٢٩ ـ الكامل في التاريخ : لأبي