الصفحه ٣٥ :
وأخرج البخاري عن ابن عباس ، قال : لما
اشتد بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وجعه قال : « ائتوني
الصفحه ٤٥ : ، أجئت لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا فيما دخلت فيه الأمة .
ثم قال ابن قتيبة : فخرجوا فبايعوا إلّا
الصفحه ١١٢ :
وفي لفظ ابن أبي شيبة وابن عساكر : فقال
: يا رسول الله ، إني لألعنهم وليس أحد بمكة من بني كعب يغضب
الصفحه ٤٠٧ : .
كنيته :
أبو محمد ، وأبو الحسن ، وغيرهما .
لقبه :
زين العابدين ، والسجّاد .
مولده :
ولد في المدينة
الصفحه ٤١٧ : المسعودي في [ مروج الذهب ] ، قائلاً : أنه ذكره في كتابه [ أخبار الزمان ] .
وحكى ابن الصباغ والشبلنجي عن
الصفحه ٤٢٠ : .
وذكره ابن حجر في صواعقه مختصراً .
وقال ابن حجر : ولما حُبِس ، قحط الناس
بسُرَّ من رأى قحطاً شديداً
الصفحه ٤٣٥ : الأعلمي ، بيروت ط الأولى ، ١٤١٢هـ ١٩٩٢ م .
٧١ ـ الرياض النضرة في مناقب العشرة : لأبي
جعفر أحمد الشهير
الصفحه ٤٧ : وما أنا فيه ، لا حاجة لي في بيعتكم ، أقيلوني بيعتي .
ثم ذكر ابن قتيبة كيفية بيعته سلام الله
عليه
الصفحه ١٠٣ :
مأجوراً عليه ؟! وهل
فكَّر في أنّ الإجتهاد يحتاج إلى مستند وهدف شرعيّين ؟ فما هو المستمسك والغاية
الصفحه ١٢٢ : وعمر ، فدعا علياً وهو أرمد فتفل في عينه واعطاه اللواء .
وفي لفظ الطبراني عن ابن عباس : فلما
كان من
الصفحه ١٢٦ :
فيفكر المرء : إذا كان لأبي بكر هذه الأموال
فلم لم ينفق على النبي والمسلمين وهم في شعب أبي طالب
الصفحه ٢٥٩ :
الصحابي ؛ إنّ ذلك الإسناد
ليس بمحفوظ ، وفيه نظر(١) .
فطريق البخاري يغاير طريق ابن عدي ؛ فإنه
روى
الصفحه ٣٤٨ : »(٢)
.
وعن ابن عقدة في الموالات : أنه أخرج عن
ضمرة الأسلمي قال : لمّا انصرف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٢ : بعدك ؟ قال : فاقول : بُعداً بُعداً » أو قال : « سُحْقاً سُحقاً
لمن بَدَّل بعدي » .
وجاء في لفظ لأحمد
الصفحه ٢٧٨ : .
ومثل خبرها ما رواه أبو عوانة والبزّار
وأحمد وابن ماجة والدارمي عن طلحة بن مصرف ، قال : سألت عبد الله بن