الصفحه ٢٩٠ : ميمون وعطية العوفي وثوير بن أبي فاخته في آخرين(١) .
وقال ابن كثير : وقد رواه عن زيد بن
أرقم جماعة
الصفحه ٣٠٦ :
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو يعلى وسعيد بن
منصور والخطيب عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، والطحاوي عنه وعن
الصفحه ٤٣٨ : لقواعد التفضيل في
الآيات النازلة في أهل البيت عليهمالسلام
: لعبيد الله بن عبد الله بن أحمد المعروف
الصفحه ٤٨ :
الزهراء عليهاالسلام بما يقرب مما رواه
البخاري ومسلم وغيرهما عن عائشة(١)
.
ومن أجل أن ابن قتيبة
الصفحه ٣٠٥ :
وأخرج ابن المغازلي عن زيد بن أرقم ، وعميرة
بن سعد ، وعبد خير ، وعمرو بن مرّة ، وحبّة العرني
الصفحه ٢٩٣ :
أخرج الحاكم والبزّار وابن أبي عاصم
والمزّي عن رفاعة بن إياس عن أبيه عن جده ، قال : كنّا مع عليّ
الصفحه ٣٦٠ :
وأخرج أحمد وابن حبّان ومسلم وأبو عوانة
والطبراني من طريق سماك ابن حرب ، وأبو عوانة من طريق عبد
الصفحه ١٤٨ : المحقق لكتابه : صحيح الاسناد ذكره ابن حزم في حجة الوداع ، وبلفظ قريب وإسناد صحيح أخرجه أحمد في مسنده
الصفحه ١٦٥ : الصحابة زوراً وبهتاناً على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
فإليك ماذكره ابن أبي الحديد المعتزلي
في
الصفحه ١٢٠ : ابن عباس أنه قال : الذي أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمشاورته في هذه الآية أبوبكر وعمر
الصفحه ١٥٩ : على أقارب خليفة المسلمين وقال له : أَلقِ بالمفاتيح يا ابن أرقم فإنّا سنجد غيرك .
والأمثلة كثيرة في
الصفحه ١٩٨ :
فلم يبرحوا ، وطعن
قوم منهم في تأمير أسامة وأكثروا في ذلك ، حتى غضب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١٤ :
لقبه :
الرضا .
مولده :
ولد سنة ثمان وأربعين ومائة للهجرة في المدينة المنوّرة .
شهادته :
قتل
الصفحه ٦٥ : الاستفهام ، بادعاء أن الهمزة الداخلة على ( أهجر ) لم تكن همزة باب الإفعال بل حرف استفهام .
فقال ابن الأثير
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « فإنما تملك واحدة ، فارجعها إن شئت » .
أورد السيوطي رواية ابن عباس في تفسيره
عن البيهقي وأورد