الصفحه ٤١٥ : جدّه موسى بن جعفر عليهماالسلام بالكاظميّة في العراق .
قال ابن حجر : ومما اتّفق ؛ أنّه بعد
موت أبيه
الصفحه ٣٥ : بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده » ، قال عمر : إن النبي غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ؛ فاختلفوا
الصفحه ٦ :
هل كان عمر بن الخطاب
من أشجع الصحابة ؟ ....................................... ١١١
هل كان أبو بكر
الصفحه ٧٠ : وصحيفة أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً » ، فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ورضى الربّ برسالتي والولاية لعليٍّ من بعدي » .
ثم
الصفحه ٢٠٣ : ضلالة .
مع أنه لو لم يكن هناك دليل على بطلان
مذاهب الجمهور إلّا العقل السليم والمنطق الصحيح لكان
الصفحه ٣٦٨ : قال : قال
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
: « اكتب ما أملي عليك » قال
الصفحه ١١٤ : ثانية بعد أن تكلم مع أبي جندل .
وروي عن ابن عباس ، أنه قال : قال لي
عمر في خلافته ـ وذكر القضية
الصفحه ٦٧ : لكم كتاباً لا تضلّوا بعده » قال عمر : إن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
غلبه الوجع وعندنا كتاب الله
الصفحه ٢٣٦ : عليهالسلام أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « يا بريدة إنَّ عليّاً وليّكم بعدي فأحبّ علياً فإنّه يفعل
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أسامة بالسير قائلاً له : « اغد على بركة الله تعالى » ، وفي يوم البعدي إذا بأسامة قد رجع ومعه عمر
الصفحه ١٤٠ : كيسان عن أبيه أنه سمع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « ستشرب أمتي من بعدي الخمر يسمونها بغير اسمها
الصفحه ٢٦٤ : بن مالك أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « إنّ أخي ووزيري وخليفتي في أهلي وخير من أترك بعدي
الصفحه ٦٣ : كتاباً لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي قال لهم رسول الله
الصفحه ١٨٧ :
فيتسائل المرء في نفسه : أين ذهب هؤلاء
الجمّ الغفير من أهل النفاق بعد وفاة النبي