الصفحه ١٨٣ : ، قلت له : طوبى لك صحبت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبايعته تحت الشجرة ، فقال : يا ابن أخي إنك لا تدري
الصفحه ٢٢١ :
علي والأئمة من ولده أولياء
الأمر بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
قال الله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٧٩ : البيت عليهمالسلام
، مثل ماروي عن عليّ عليهالسلام
أنّه قال : إنّ خير الناس بعد النبي
الصفحه ١١٦ : أزل حريصاً أن أسأل عمر بن الخطاب عن المرأتين من أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
اللتين قال الله
الصفحه ١٧٥ :
إخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في عدم نجاة أصحابه إلّا مثل همل النعم :
وقد صرح النبي
الصفحه ١٣٩ :
وعن سعيد بن المسيب يقول : تلقت ثقيف
عمر بشراب ، فدعا به ، فلما قربه إلى فيه كرهه ، فدعا به فكسره
الصفحه ٣٧٨ :
منهم خمسة : الخلفاء
الأربعة وعمر بن عبد العزيز ، ولم أعلم للحديث معنى(١)
.
مشكلة أهل السنة
الصفحه ٢٣٧ :
مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فالتفت إلينا فقال : « أيّها الناس ، هذا وليكم بعدي في الدنيا
الصفحه ٧٢ :
وأخرج ابن سعد عن عمر بن الخطاب أنه قال
: كنا عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وبيننا وبين النسا
الصفحه ٦٩ :
إليكم ، فقال بعض
القوم : اسكتي فإنّه لا عقل لك ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أنتم لا
الصفحه ٢٩٤ :
بن الخطاب : هنيئاً
لك يا ابن أبي طالب أصبحت اليوم وليّ كل مؤمن .
وفي بعض الروايات : هنيئاً لك يا
الصفحه ١٥٩ : لو أعطيته مائة درهم لكان كثيراً ، فغضب عثمان على الرجل الذي لا يطيق ضميره هذه التوسعة من مال المسلمين
الصفحه ١١٨ :
فإن قول النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( أَوَ في شكّ أنت ) للإنكار التوبيخي ـ كما قال القسطلاني
الصفحه ١٤٢ : : رويدك ببعض فتياك ، فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين عمر في النسك بعدك ، حتى لقيه أبو موسى بعدُ ، فسأله
الصفحه ١٥٠ : وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب ولم ينهى عنه نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال رجل برأيه ما شاء .
قال