الصفحه ١٢١ : نضر ـ عم
أنس بن مالك ـ انتهى إلى عمر بن الخطاب وطلحة بن عبد الله في رجال من المهاجرين والأنصار ، وقد
الصفحه ٢٢٩ : ـ وكان المسلمون إذا رجعوا من سفر بدأوا برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فسلّموا عليه ثم انصرفوا إلى
الصفحه ٣٢٢ : والمقالية تجهر بخلاف ذلك ، وتدلّ على ما ندعيه ، وهي عبارة عن :
١ ـ نعي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى
الصفحه ٤١٨ : إليه المبتهل
يا من عليه المتّكل
يا من إذا ما آملٌ
يرجوه لم يخط
الصفحه ٤١٢ : : يا شقيق ! ( اجْتَنِبُوا
كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ )
الآية ، فقلت في نفسي : هذا عبدٌ صالح قد نطق على ما
الصفحه ١١١ : لم أقف في الأسفار على ما يخبر عن شجاعته ، بل على العكس من ذلك ، تدل وقائع التاريخ على جبنه وخوره
الصفحه ٢١٨ : غيركم ثم لتندمُن » ، فقام عليّ من بينكم ، فبايعه على ما شرط له ودعاه إليه ، أتعلم هذا له من رسول الله
الصفحه ١٤٩ : ينهى عن المتعة والعمرة ، فقال له علي : ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تنهى عنه
الصفحه ١١ : تعرّف المركز لحد الآن على ما يقارب ٥٠٠٠ مستبصر من ٨٤ دولة ، وقد تم لكل منهم إعداد ملف خاص به
الصفحه ٤٦ : ء ما كانت فاطمة إلى جنبه ، فلحق علي بقبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يصيح ويبكي وينادي : يا ابن
الصفحه ٢٩٧ : قال : ثمّ هبط فقال : إن الله يأمرك أن تدلّ أمّتك على وليّهم عليّ ، مثل
ما دللتهم عليه من صلاتهم
الصفحه ٤١٣ : وغلمان وهو على خلاف ما رأيته في الطريق ، فدار به الناس يسلّمون عليه ، فقلت لبعضهم : من هذا ؟ فقال موسى بن
الصفحه ٢٧٠ : يخاف من الله ولا يستحي من
النبيّ وأهل بيته صلوات الله عليه وعليهم ، فيفعل ما يشاء ويقول ما يريد ، فما
الصفحه ٣٦٨ : قال : قال
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
: « اكتب ما أملي عليك » قال
الصفحه ٣٤٢ : والقرآن مع عليّ ، لا يفترقان حتى يردا عليّ الحوض ، فأسالكم ما تخلفوني فيهما »(١) .
وقد روي عن ابن عمر