الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ورضى الربّ برسالتي والولاية لعليٍّ من بعدي » .
ثم
الصفحه ٩٧ :
ورُوِيَ عن أبي سعيد الخدري : أنه مرَّ
عليُّ بن أبي طالب عليهالسلام
، فقال النبي
الصفحه ١١٩ :
فمه ؟ أنا له جار ، قال
: فتفرق الناس عنه ، قال : فعجبت من عزه .(١)
وفي مرة أخرى أجاره أبوجهل
الصفحه ٢٨٥ :
فقال له قم يا عليّ فإنّني
رضيتك من بعدي إماماً وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا
الصفحه ٣١٢ : وطلحة ، والإمام أحمد والطبراني في الكبير والضياء عن عليّ وزيد بن أرقم وثلاثين رجلاً من الصحابة ، وأبو
الصفحه ٣٠٥ :
وأخرج ابن المغازلي عن زيد بن أرقم ، وعميرة
بن سعد ، وعبد خير ، وعمرو بن مرّة ، وحبّة العرني
الصفحه ١٨٧ :
فيتسائل المرء في نفسه : أين ذهب هؤلاء
الجمّ الغفير من أهل النفاق بعد وفاة النبي
الصفحه ٩١ :
علي ـ « هذا إمام
البررة ، قاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله » ثم مد بها صوته .
قال
الصفحه ٢٩١ : الطفيل
وعطيّة العوفي وعمرو بن ذي مرّ وميمون أبي عبد الله ، وابنُ جرير من طريق أبي الطفيل وميمون أبي عبد
الصفحه ٨٩ : وفي طبع : ٦ / ٢٤٤ و ٢٥٦ ح : ٦٨٦٨ و ٦٨٩٥ ، صحيح مسلم كتاب الايمان باب الدليل على أن حب الأنصار وعلي من
الصفحه ٣١٩ : ـ وأم كلثوم بنت فاطمة عليهاالسلام(١)
.
_____________________
١
ـ فمن لم يقف القارئ على اسمه من
الصفحه ٢٩٠ : حديث زيد بن أرقم في الأحاديث
الصحيحة من خمس طرق : من طريق أبي الطفيل وميمون أبي عبد الله وأبي سلمان
الصفحه ٤٠٣ : الوقت ، فلو كان أزواجه من أهل بيته لتفوّه به النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولو مرّة ، وقد لاحظت في
الصفحه ٣٢٦ :
بن عمرو عن عباد بن
عبد الله الأسدي وعامر بن واثلة قالوا : قال علي يوم الشورى : ...
وأشار إليه
الصفحه ٧٨ :
جاء أرسل إلى الأنصار
، فأتوه ، فقال لهم : « يا معشر الأنصار ألا أدلّكم على ما إن تمسكتم به لن