الصفحه ٩ : أن يتلقى الضربات القاسية على مر تاريخه من الحكومات الجائرة والمذاهب المنحرفة .
ولكنه رغم هذا الكم
الصفحه ٨٧ : والحسين عليهمالسلام
؛ مرة بضمير الخطاب ومرة بضمير الغيبة .
وفي بعض المقامات قاله لعلي عليهالسلام وحده
الصفحه ٥٧ :
الطائر » ، قال : فقلت
في نفسي : اللهم اجعله رجلاً من الأنصار ، قال : فجاء علي ، فقرع الباب قرعاً
الصفحه ١٠٣ :
مأجوراً عليه ؟! وهل
فكَّر في أنّ الإجتهاد يحتاج إلى مستند وهدف شرعيّين ؟ فما هو المستمسك والغاية
الصفحه ١٨٩ : منهم أحد دخل على أمّ سلمة ، فذكر لها ما لقي من الناس ، فقالت أم سلمة : يا نبي الله أتحبّ ذلك ؟ اخرج ثم
الصفحه ١٨٤ : ، أو نحو هذه العبارة(٢) .
فيتعجب المرء ـ عند سماع هذا الكلام ـ من
صنيع هذين الإمامين ومن تأسفهما على
الصفحه ٣٢٤ : جميع المعاني راجعة إلى الوجه
العاشر ، ودلّ عليه أيضاً قوله عليهالسلام
: « ألست أولى بالمؤمنين من
الصفحه ١٠٦ : الجهال والسفهاء ؛ لأن بعض هؤلاء حاربوه باعتقاد أنهم على الحق ، بخلاف من كان عالماً بتلك النصوص ومحارباً
الصفحه ٣٣٣ :
فحمد الله وأثنى عليه
ثم قال : أنشد الله من شهد يوم غدير خمّ إلّا قام ، ولا يقوم رجل يقول نُبّئت أو
الصفحه ٣٠٤ : الألباني في سلسلة الأحاديث
الصحيحة إلى جماعة من المحدّثين ، ثمّ قال : قلت : وإسناده صحيح على شرط البخاري
الصفحه ٢١ : قرأت الكتاب لم أشبع منه ، وقرأته مرة ثانية ، وكنت أقول في نفسي : سبحان الله ! ما هذا إلّا رجل كريم
الصفحه ١٣٠ : لأن يصدر منه القول في عدة مرات : لو لا علي لهلك عمر ، وقوله : أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا
الصفحه ١٩٧ : والتجارة
أهمّ من خطبة النبي وكلامه صلوات الله عليه وآله .
٤ ـ يوم أمارة أسامة بن زيد :
خلاصة القصة : أن
الصفحه ١٧٦ : والبيهقي عن سهل بن سعد ، سمعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « إنّي فرطكم على الحوض ، من مرَّ عليَّ
الصفحه ٢١٦ : والآخرة ؟ » ، فقال لكل رجل منهم : « أتتولاني في الدنيا والآخرة ؟ » فقال : لا ، حتى مرّ على أكثرهم ، فقال