الصفحه ٣٦٣ : الوداع : « إنّ هذا الدين لن يزال ظاهراً على من ناواه ، لا يضرّه مخالف ولا مفارق حتى يمضي من أمّتي اثنا
الصفحه ٣٦٤ :
ميمونة عن جابر بن سمرة قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو يخطب على المنبر ويقول : « اثنا
الصفحه ٣٨٤ : من ركب فيها نجا ومن تخلّف عنها غرق »(٢)
.
وأخرج ابن السرّي عن عليّ عليهالسلام أنّ النبيّ
الصفحه ٤٣٤ : المؤمنين علي بن أبي
الطالب عليهالسلام
: لأبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي ، ت ٣٠٣ هـ ، بتحقيق سيد جعفر
الصفحه ٤٣٨ :
٩٨ ـ شرف أصحاب الحديث : لأبي بكر أحمد
بن علي بن ثابت الخطيب البغدادي ( ٣٩٢ ـ ٤٦٣ هـ ) دار إحيا
الصفحه ٧١ : تضلّوا بعده أبداً » ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقال : ما شأنه أهجر ، استفهموه ، فردوا عليه
الصفحه ٧٢ : كتاباً لا يضلون بعده ، فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها(٢) .
وأخرج ابن سعد عن جابر بن عبد الله
الصفحه ٧٦ :
أن النص باق على
نصيته إذا خالفه غير الخليفة فإذا خالفه عمر يتبدل بغير النص ، لأنه إن كان في الأمة
الصفحه ٨٠ : أبداً ، ولا يختلف بعدي اثنان » والخليفة يقول : « لا تجتمع عليه قريش ، صددته خوفاً من الفتنة
الصفحه ٨٣ :
الفصل بين الحق والباطل :
ثم وقفت على الحديث المتواتر ـ كما
اعترف به ابن عبد البر الاندلسي
الصفحه ١٢٨ : جميع
أمواله على النبي عدّة مرات ، ومنها يوم المسير إلى معركة تبوك ، وفيه جهز بأمواله مقداراً عظيماً من
الصفحه ١٣٤ : : « عليك بالصعيد فإنه يكفيك ... »(١) .
وأما الملك الذي تكلّم على لسان الخليفة
فقد قال بترك الصلاة في تلك
الصفحه ١٣٧ : تكلم على لسان محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ
الصفحه ١٤١ : : قصة حج التمتع :
فالملك الذي تكلم على لسان محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : (فَمَن تَمَتَّعَ
الصفحه ١٤٥ : على صحيح مسلم : ٣ / ٣٤٦ ح : ٢٨٩٠ .
٢
ـ صحيح البخاري كتاب الحج باب التمتع : ١ / ٤٨٤ ـ ٤٨٥ ح : ١٥٧١