الصفحه ٣٤٧ : إنّك لا تخلي الأرض من حجة على خلقك لئلّا تبطل حجتك ، ولا تضلّ أوليائك بعد إذ هديتهم ، أولئك الأقلّون
الصفحه ٣٦١ : اثنا عشر خليفة كلّهم تجتمع عليه الأمّة » .
قال الألباني : وهذا سندٌ ضعيف رجاله
كلّهم ثقات غير أبي
الصفحه ٣٦ : أكثروا الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم(١)
.
أقول :
كان على الخليفة أن يكافئهم ويجازيهم
الصفحه ٤٠ : مضمون الحديث مخالفاً لمذهب أهل السنة والجماعة ، وأن لا تكون فيه علة خفية ، وكانت طريقة معرفة تلك العلة
الصفحه ٨١ :
العداوة بين أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
وبعد الوقوف على هذه الحادثة المزعجة
تزلزلت
الصفحه ١٠٩ :
ثم قلت : ففي المدة التي لم يبايعه علي
بن أبي طالب وكان مع الحق ، فهؤلاء كانوا على أي شيء ؟
فتفكر
الصفحه ١٢٧ : : هذا حديث صحيح على شرط
الشيخين ولم يخرجاه ، وأقره الذهبي على شرطهما في تلخيصه .
وأورده المتقي الهندي
الصفحه ١٣١ :
ومن أراد الوقوف على علة صدور هذه الجمل
من الخليفة وقصتها مفصلا فليراجع كتاب [ فضائل الخمسة من
الصفحه ١٣٦ : نقتله ؟(٢)
.
وأما الملك الذي تكلم على لسان عمر بن
الخطاب فيقول بما يأتي :
قال السيوطي : أخرج عبد
الصفحه ١٤٠ : ، يكون عونهم على شرابها أمراءهم »(٢) .
وقال السيوطي : أخرج الحاكم وصححه عن
أبي مسلم الخولاني ، أنه حج
الصفحه ١٥٧ :
واسترجعه الخليفة
الرؤوف .
وما تصدّق به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على المسلمين في سوق
الصفحه ١٧١ : فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم ، قالوا : يا موسى إجعل لنا إلها مثل آلهتهم ، ولما ذهب نبيهم لميقات
الصفحه ١٧٩ : ذات الشمال ، فأقول : أصحابي أصحابي ! فيقال : إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم ، فأقول كما
الصفحه ١٨٥ : أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ )(١)
.
قال فخر الدين
الصفحه ١٩٤ :
بالحج فكيف نجعلها
عمرة ؟! قال : « انظروا ما آمركم به ، فافعلوا » ، فردّوا عليه القول ، فغضب