الصفحه ٣٤٣ :
أخبرني أنّهما لن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ! » .
وأورده السمهودي في
الصفحه ٢٤ : الرايات السود قد خرجت من خراسان فأتُوها ولو حبوا على الثلج ، فان فيها خليفة الله المهدي » .
وأخرج عنه
الصفحه ٦٥ : الاستفهام ، بادعاء أن الهمزة الداخلة على ( أهجر ) لم تكن همزة باب الإفعال بل حرف استفهام .
فقال ابن الأثير
الصفحه ١٧٦ : وابن أبي عاصم عن حذيفة ، أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « أنا فرطكم على الحوض أنظركم ، ليرفع لي
الصفحه ١٧٧ :
نعم . فقال : أشهد
على أبي سعيد الخدري ، لسمعتُه وهو يزيد فيها : « فأقول : إنهم مني ، فيقال : إنك
الصفحه ٢٣٧ : مناسبة على من يلي أمورهم ويرعى شؤونهم بعد وفاته .
وأما تفسير الولي في المقام من قِبل بعض
أعلام أهل
الصفحه ٢٥ :
سبب بعد المسلمين عن الاسلام
:
في ذلك الحين الذي كنت قد حملت هموم
المسلمين على عاتقي ، كنت أفكّر
الصفحه ٤٦ :
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فرجع فأبلغ الرسالة ، قال : فبكى أبوبكر طويلاً ، فقال عمر
الصفحه ١١٨ : يجول في باله ، وعارفاً بمفاد مقاله ، لا أنّه استعلم عمّا خفي
عليه من حاله ، والخليفة لم ينكر ذلك ، بل
الصفحه ١٨٢ : : سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول ـ وهو بين ظهراني أصحابه ـ : « إني على الحوض أنتظر من يرد
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
فقال الغد : « يا علي إنّ هذا الرجل
سبقني إلى ما قد سمعت من القول فتفرق القوم قبل أن أكلمهم
الصفحه ٢٨١ :
عليّ مولى كل مؤمن ومؤمنة :
ففي يوم الخميس ثامن عشر من ذي الحجّة
في غدير خمّ أمر الله نبيّه
الصفحه ٢٨٥ :
وقال ابن عبّاس : وجبت والله في أعناق
القوم .
فقال حسّان : ائذن لي يا رسول الله أن
أقول في عليّ
الصفحه ٣٢٩ : مع عليّ وعليّ مع الحق ، يزول الحق مع عليّ حيث زال » ؟ قالوا : اللهمّ نعم .
قال : فأنشدكم بالله
الصفحه ٣٣٨ :
فرط وإنّكم واردون
عليّ الحوض ، عرضه مابين صنعاء إلى بصرى ، فيه عدد الكواكب من قدحان الذهب والفضّة