الصفحه ١٧٠ : على رواية أخبار في علي عليهالسلام تقتضي الطعن فيه والبرائة منه ، وجعل لهم على ذلك جُعْلاً يُرغب في
الصفحه ١٧٨ :
: « إنّي على الحوض حتى أنظر من يرد عليّ منكم ، وسيؤخذ ناس دوني فأقول : يارب مني ومن أمتي ، فيقال : هل شعرت
الصفحه ٢١٢ :
وأخرج ابن عساكر والطحاوي وابن أبي حاتم
والبيهقي عن عبد الله بن الحارث قال : قال عليّ : لمّا نزلت
الصفحه ٢٢٥ : قوله : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ .. )
الآية قال : نزلت في عليّ بن أبي طالب .
وأخرج
الصفحه ٢٥٣ : من بعده على كلّ مؤمن ، مع أنه لو كانت خلافته وولايته على أهل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لكانت على
الصفحه ٢٨٣ :
الآية ، وأمره أن
يقيم عليّاً عَلَما للنّاس ويبلّغهم ما نزل فيه من الولاية وفرض الطاعة على كلّ أحد
الصفحه ٣٣٢ :
آخذاً بيد عليّ فقال
: « أيّها الناس ألستم تشهدون أنّ الله ربّكم ؟ » قالوا : بلى ، قال : « ألستم
الصفحه ٣٣٣ :
فحمد الله وأثنى عليه
ثم قال : أنشد الله من شهد يوم غدير خمّ إلّا قام ، ولا يقوم رجل يقول نُبّئت أو
الصفحه ٤٩ :
الباب الذي أوجب الله على
المسلمين الدخول منه :
وكنت أفكر في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٥ :
فأنت إذا تأملت في هذه القصة تجد أن ما
جاء على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مخالف لما جاء على
الصفحه ١٦٧ :
من بها من شيعة عليٍّ
عليهالسلام
، فاستعمل عليهم زياد بن سمية وضمّ إليه البصرة ، فكان يتتبع الشيعة
الصفحه ٢٢٤ : استتم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الكلمة حتى هبط عليه الأمين جبرائيل بهذه الآية : ( إِنَّمَا
الصفحه ٢٣٠ : الألباني حول رواية ابن أبي عاصم : إسناده صحيح ، رجاله ثقات على شرط مسلم .
وأورده الألباني في الأحاديث
الصفحه ٣٠٢ :
فبلغ ذلك الحرث بن النعمان الفهري ، فأتاه
على ناقة له ، فأناخها على باب المسجد ، ثم عقلها وجاء فدخل
الصفحه ٣٢٨ : إلّا عليّ ، غيري ؟ قالوا : اللهمّ لا .
قال : فأنشدكم بالله هل فيكم أحد يقاتل
الناكثين والقاسطين