الصفحه ٢٤٨ : .
٣
ـ تاريخ دمشق : ٤٢ / ١٧١ ـ ١٧٢ و ١٧٩ و ١٨٠ و ١٨١ و ١٨٦ ، كنز العمال : ١١ / ٦٠٦ ح
: ٣٢٩٣٢ ، مناقب علي بن أبي
الصفحه ٣٩٨ : عساكر في تاريخه وابن أبي حاتم في تفسيره ، ونسي البخاري فأخرجه في تاريخه(١)
.
أخرج الترمذي وابن جرير عن
الصفحه ٩٥ :
إنكاره بحق وبباطل ، حتى
كأنه لا يدري ما يخرج من رأسه سامحه الله(١)
.
والحديث المروي عن علي
الصفحه ١٥٣ : بالرأفة والحلم و الحياء ، ولكن عندما فحصت في كتب التاريخ وجدت خلاف ذلك .
قال البلاذري : لما بلغ عثمان
الصفحه ٥٢ :
أدنيك ولا أقصيك ، وأعلّمك
لتعي ، وأنزلت عليَّ هذه الآية : ( وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ )
، فأنت
الصفحه ٢٣٥ : في علي فانه مني وأنا منه وهو وليي ووصيي من بعدي »(١) .
أخرج الطبراني وأبو نعيم وابن عساكر وعن
ابن
الصفحه ٥٦ : علي وعمار وسلمان » .
وقد روي في ذلك عن علي عليهالسلام وحذيفة بن اليمان
أيضا(١) .
ورغم كل ذلك لم
الصفحه ٦٦ : ، وغير ذلك .
وأخرج البخاري في الصحيح وابن سعد في
الطبقات وابن جرير في التاريخ بسندين والنسائي في السنن
الصفحه ٨٢ : في الوقائع التاريخية كي أطلع على الحقيقة .
_____________________
١
ـ حول إنشادها وكلامها مع زينب
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوم غدير خمّ وقد نصب عليَّ بن أبي طالب للناس وهو يقول : « من كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من
الصفحه ٢٠٧ : عليه ، فأخذ برقبتي وقال : « هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم ، فاسمعوا له وأطيعوا » .
والحديث في السيرة
الصفحه ١٥٩ : سيرة عثمان على هذه
التوسعات ، فقد منح الزبير ذات يوم ستمائة ألف ومنح طلحة مائتي ألف ونفل مروان بن الحكم
الصفحه ٢٠٤ : والسنّة معلنة بخلافة أمير المؤمنين والأئمة المعصومين من ذريته عليهمالسلام آمرة بالاقتداء بهم والسير على
الصفحه ١٠٥ :
صاحبنا من صاحبكم ـ يعني
علياً عن عثمان ـ قال : قلت : ما بالكم تسبّونه على المنابر ؟ قال : لا
الصفحه ٢٠٣ : آل الرسول صلوات الله عليه وعليهم ، وأنّ الصراط المستقيم هو السير في سبيلهم ، وأنّهم ملاذ العصمة لهذه