الصفحه ١٤٢ :
يصافح تيار الرصـاص بصدره
ويرنـو له في طرفه كالمسلِّــم
الصفحه ١٤٤ : :
مليكـةٌ مملكةُ الحسـ
ـنِ بهـا معتـد له
وشعـرُهـا أكليلُـهـا
في
الصفحه ١٤٦ :
والتكرار ديدن
الشاعر في معظم قصائده. ولا يخفى ما له من أثر كبير في تأكيد الموضوع وتعزيز
أهميته
الصفحه ١٧٢ :
ـوانٌ لاسفــار الخلـــود
تهـوي جبـاهُ الظــالميـن
له وتعنــو بــالسجــود
الصفحه ١٨٠ :
ـشك في ميادين الغرور (١)
ويختم الشاعر قصيدته بذكر النصر الذي
وعده الله لعباده الصالحين ، يوم
الصفحه ١٨٢ : فوقها خضل
وكلّ قـلب ضريح فيـه محفور
أرخصتـم كلَّ غـال ما له ثمن
الصفحه ١٨٦ :
ولـيس بـهيَّـاب ولا متبــرم
يصافح تيار الرصاص بصدره
ويرنو لـه في طـرفه
الصفحه ١٩٤ :
لا تـرتضي غيـر ديـن الله منقلبا
نظـامنـا وهو القـرآن نـرفعه
علـى الرؤوس
الصفحه ١٩٦ : فاظلمّ مكتئباً
أفـق الرجاء عليـه مذخبا القمر
إلى أن يقول :
والهفتـاه لـه
الصفحه ١٩٨ : نفساً
لـه تفديك بـالنفس الأخيـر
الا يـدعـوك نبلُ النفس يوماً
الصفحه ٢١٢ :
وبكفه حصـن اليهود قـد اغتدى
متلاطمـاً كالمـوج فوق السـاحل
ومن الذي ردت له شمس
الصفحه ٢٢٢ :
لعلماء الدين المجاهدين الذين تحمّلوا اشد أنواع الظلم والاضطهاد من أجل اعلاء
كلمة الله في الأرض ، وصيانة
الصفحه ٢٢٤ :
لـه الحـوادث ثـوباً شـاحباً سقما
على سرير المنايا السـود مضطجـع
وهنـاً
الصفحه ٢٣٤ :
قبس بـأعماق الحشا الـ
ـدامي يشب لـه لهيب
سلك بـأحداق الحسـان
الصفحه ٢٣٥ : : « رحم الله من دنا وشرب
». واستخدموا ذلك نظماً قبل هذا التاريخ كقول بعضهم يؤرخ وفاة « ابن المؤيد » سنة